بعد تدشينها مرحلة التطبيع الكامل مع الكيان الإسرائيلي، عمدت شبكة «سكاي نيوز» الإماراتية أخيراً الى تزوير لوحة الفنان الفلسطيني عامر الشوملي، التي كانت ظاهرة في خلفية مقابلة أجرتها مع الكاتب والباحث ا
لم تنتظر الإمارات، حتى حلول موعد توقيع اتفاقية التطبيع مع الكيان الصهيوني، فبدت متحمسة أكثر من «اسرائيل» نفسها. بعد مرور أقل من أسبوع على إعلانها تطبيع العلاقات مع الكيان الإسرائيلي، خرج أمس على شاشة
بعد سنوات من تمرير التطبيع على أشكاله من تحت الطاولة، والإنخراط الإعلامي الكلّي في لعبة تلميع صورة الإحتلال والترويج لتصفية القضية الفلسطينية عبر ما يسمى «صفقة القرن»، أعلن أمس، عن اتفاقية تفتح أمام
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس عن تسجيل بلاده أول لقاح ضد فيروس كورونا، وتلقي ابنته اللقاح أمام شاشات التلفزة. لم يكن يمضي على هذا الإعلان سوى ساعات قليلة، حتى بدأت حملات التشكيك في فعالية ا
فيما كانت النيران وعصف الانفجار في بيروت، تلتهم الحجر وتوقع أضراراً جسيمة في الممتلكات والأرواح، لم تخجل المنصات الخليجية، من استثمار الحدث المهول في بيروت، التي ما زالت تلملم جراحها، وتنتشل شهداءها
مع تعاظم الضربات الإسرائيلية على الأراضي السورية، يبدو أنه أصبح من المعتاد أن تبرّر هذه الإعتداءات في الإعلام العربي والخليجي تحديداً، وأن يصار الى تقديم الرواية الإسرائيلية على ما عداها. أمس، شنّت م
على الرغم من كثافة تداول الفيديوات من داخل الطائرة الإيرانية المدنية، التي عاش ركّابها أمس، لحظات قاسية ومريرة، سيما الأطفال منهم، بقي التعاطي الإعلامي مع حادثة اعتراض مقاتلة اميركية لها في الأجواء ا
واقعاً، التظاهرة التي أقيمت أمس أمام «قصر العدل» في بيروت، تحت شعار «لا للدويلة داخل الدولة، ولا للسلاح غير الشرعي» لم تتعدّ البضعة أشخاص، حتى إن بعضاً من شعاراتها كـ «السلاح الفكري» سرعان ما تحوّل ع
لم تهدأ الحملات الإلكترونية والشعبية، المناهضة للتطبيع مع العدو الإسرائيلي. الحملات التي بدأت قبل بدء شهر الصوم، وتحديداً مع إطلاق شبكة mbc، الإعلان الترويجي لمسلسل «أم هارون » (تأليف محمد وعلي شمس،
تشهد القنوات العربية والخليجية موجة تغييرات في الوجوه التي تطل عليها وتقدّم البرامج السياسية ونشرات الأخبار. لكن الملاحظ أنه في الفترة الأخيرة، انحصرت المنافسة على إستقطاب المقدمين بين قناتي «العربية
في حزيران (يونيو) الماضي، انطلقت حملة ترويجية خليجية لـ«صفقة القرن» بعد الكشف عن مضمونها الذي تولاه مستشار البيت الأبيض جاريد كوشنير، ضمن مقابلتين حصريتين لوكالة «رويترز». ترويج اتكأ على دعوة
بلهجة منخفضة، وعلى مسافة معقولة من الحدث، تعاطى الإعلام الخليجي وتحديداً السعودي، مع قصف «الحرس الثوري الإيراني» قاعدتين عسكريتين في العراق فجر اليوم. الإستهداف الإيراني الذي طال قاعدة «عين الأسد» (م
بابتهاج عارم، تعاطت القنوات الخليجية مع حدث قصف المقاتلات الأميركية (طراز أف 16)، لمواقع «الحشد الشعبي»، في منطقة «القائم» (غرب العراق)، التي راح ضحيتها أكثر من عشرين مقاتلاً. هكذا، بدت هذه القنوات م
في اليوم الثاني لتوغّل القوات التركية الخاصة في عمق الأراضي السورية (شرقي الفرات) ضد تنظيمات كردية، بدت الحرب الإعلامية مستعرة أكثر على الجبهات الخليجية، وسط انقسام عامودي واضح في التغطية، وفي استخدا
فيما طغى التحليل العسكري العشوائي على أغلبية وسائل الإعلام اللبنانية، سادت تغطية متشابهة في الإعلام الخليجي والناطق بالعربية. فقد ربط خبر سقوط الطائرتين الإسرائيلتين في الضاحية الجنوبية، بالغارة التي
المقابلتان الحصريتان اللتان خصّ بهما مستشار البيت الأبيض جاريد كوشنير، وكالة «رويترز»، وفيهما كشف عن الخطة الإقتصادية «للسلام في الشرق الأوسط» أو ما يعرف بـ «صفقة القرن»، التي تقضي باستثمار نحو 50 مل
باتت التغطيات الإخبارية للاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية على معظم المنصات الإعلامية الخليجية أو حتى اللبنانية، بحكم التعامل مع اي حدث لا يمت للجغرافيا ولتمييز العدو من المعتدى عليه. أمس، وب
من الواضح أن «سكاي نيوز عربية» التي تتخذ من أبو ظبي مقراً لها، تضع عينها على المقدمات اللبنانيات اللواتي يظهرن على الشاشات المحلية. كل عام، تسعى الشبكة الاماراتية للتعاقد مع أسماء غير معروفة، ومن ثم
هادئة كانت الجبهة الداخلية اللبنانية، على الرغم من قرع طبول الفتنة الأهلية إفتراضياً، تزامناً مع انعقاد أولى جلسات المرافعات في «المحكمة الدولية الخاصة بلبنان»، أول من أمس، في ضواحي لاهاي. أما خليجيا