بخلاف باقي القنوات الرئيسية التي وضعت ثقلها في تغطية الحراك الشعبي، كانت «الجديد» من بين وسائل إعلام محلية، تقحم منذ الأيام الأولى للتظاهرات الشعبية اسم «حزب الله» في قاموس التغطية، وظهّر هذا الأمر ب
تغريدة واحدة من رابعة الزيات حرّكت أمس صفحات السوشال ميديا وأدّت إلى حملة دعت إلى مقاطعتها على المواقع الافتراضية. في التفاصيل، أن المقدّمة أعادت نشر تسجيل قصير لناشط على صفحات السوشال ميديا يدعى علي
منذ أيّام، يتصدّر اسم المخرج السوري نجدت أنزور مشهد السوشال ميديا السورية بعد عرض فيلمه الروائي الطويل «دم النخل» (كتابة ديانا كمال الدين إنتاج «المؤسسة العامة للإنتاج السينمائي»). جاء ذلك على خلفية
منذ حوالي الساعة، تحاول جريدة «الاخبار» الاتصال بالممثل باتريك مبارك للاستفسار عن التسجيل الصوتي الذي إنتشر له قبل ساعات على السوشال ميديا ويهاجم فيه رئيس الجمهورية ميشال عون والسيد حسن نصرالله. كان
لم تمرّ تصريحات ميريام فارس عن أسباب غيابها عن الحفلات في مصر بسلام، بل فتحت الباب أمام التعليقات الساخرة والهجومية ضدّ المغنية اللبنانية. لذا، عادت ونشرت توضيحاً حول الواقعة على صفحاتها على السوشال
حالما تمرّ عاصفة على النجمة السورية أمل عرفة وتهدأ نيرانها، حتى تثور زوبعة جديدة حولها! كأنّه لم يعد هناك سواها للبحث في حيثيات حياتها المهنية والشخصية أحياناً. من المؤكد أنّ نجمة «خان الحرير» (نهاد
أفاقت السعودية أمس على هجوم بالطائرات الموجّهة على أنابيب تنقل البترول والغاز من حقول النفط في المنطقة الشرقية إلى ميناء ينبع على الساحل الغربي. وكانت النيران قد نشبت في محطة الضخ رقم 8 التي تعرضت مع