لم يكن في حسابات موظفي منصة «صوت بيروت إنترناشونال» التي يديرها بهاء الحريري ومن خلفه جيري ماهر، أن يعانوا الأمرّين للحصول على رواتبهم الشهرية. مع الانتخابات النيابية التي أجريت في الربيع الماضي، تلق
بعد انتهاء الانتخابات النيابية التي أقيمت في الربيع الماضي، كان من المتوقع أن يقلّص بهاء الحريري ميزانية منصة «صوت بيروت إنترناسيونال» التي انطلقت قبل سنوات قليلة لتهاجم الرئيس ميشال عون وفريقه السيا
كانت حسابات بعض المتابعين للساحة الاعلامية في لبنان في مكانها الصحيح. فقد أجمعت التوقعات على أن يخفّ وهج منصة «صوت بيروت انترناسيونال» التي يديرها بهاء الحريري وخلفه جيري ماهر، مع إنتهاء الانتخابات ا
رغم غياب البرامج الفنية الضخمة التي كانت تميّز lbci عن غيرها من القنوات، إلا أنها لا تزال متمسكة ببعض المشاريع العادية. في هذا الإطار، يعود برنامج «المجهول» بحلقات جديدة يقدّمها رودولف هلال اعت
قبيل الانتخابات النيابية اللبنانية التي أقيمت في شهر أيار (مايو) الماضي، كانت «صوت بيروت إنترناسيونال» التي يديرها بهاء الحريري وخلفه جيري ماهر، تحشد بقوّة للمشاركة في الحدث السياسي من خلال البرامج ا
أوائل العام الحالي، فضّ بهاء الحريري الذي يدير «صوت بيروت انترناسيونال» وخلفه جيري ماهر، تعاونه مع رئيس مجلس إدارة mtv ميشال المرّ حيث كان يصوّر غالبية برامجه. هكذا، خرج الحريري من «استديو فيزيون» وإ
يحاول القائمون على «صوت بيروت أنترناسيونال» التي يديرها بهاء الحريري وخلفها جيري ماهر، أن يغضّوا الطرف عن المشاكل التي تعانيها المنصة وأدّت إلى توقيف جميع برامجها الفنية. وعندما يسأل الموظف عن
عندما قرر رجل الاعمال اللبناني بهاء الحريري دخول الاعلام قبل أقلّ من خمس سنوات، كان يطمح أن يطبع إسمه في عالم الميديا من خلال منصة «صوت بيروت انترناسيونال» التي يديرها جيري ماهر. رغم الميزانية المنخف
منذ دخوله الساحة اللبنانية الإعلامية، استطاع رجل الأعمال بهاء الحريري اختراق العديد من الوسائل الإعلامية المحلية، واستقطاب العديد من الإعلاميين من مشارب مختلفة صبّت عند الترويج لسياساته. بعد تفجير ال
لا يختلف اثنان على أنّ قناة lbci، باتت تستحوذ على المشهد الإعلامي الإنتخابي. القناة التي أتخمت بالبرامج الإنتخابية، وحتى حوّلت المساحات الحوارية والإخبارية الى ترويجية أيضاً تدور في الفلك عينه، زادت
مذ توغله أكثر في المشهد الإعلامي وتحديداً بعيد انفجار الرابع من آب (2020)، وعقده شراكات إعلامية مع عدد من القنوات المحلية، في سبيل توسيع رقعة انتشار منصته «بيروت انترناشيونال»، إضافة الى طرحه برمجة م
نهاية العام الماضي، فضّ رئيس مجلس إدارة قناة mtv ميشال المرّ تعاقده مع منصة «صوت بيروت أنترناسيونال» التي يديرها جيري ماهر وخلفه بهاء الحريري، بعدما إستأجر الأخير «استديو فيزيون» لتصوير مروحة من البر
يتدرج رجل الأعمال بهاء الحريري شيئاً فشيئاً لدخول المعترك السياسي والإنتخابي. بعد تعيينه صافي كالو ممثلاً سياسياً له في بيروت، وخروجه الأسبوع الماضي، برسالة متلفزة يعلن فيها «استكمال مسيرة والده»، ها
لم تمرّ أيام على قرار اعتكاف سعد الحريري سياسياً وانتخابياً، وما رافقه من بروباغندا إعلامية تشيد بالقرار وتلمع صورة الرجل، وتؤكد عودته الى الساحة السياسية، حتى طويت الصفحة سريعاً، مع خروج بهاء الحري
لعلّ «التنبؤات» التي أطلقها ميشال حايك ليلة وداع العام 2021 تجاه بهاء الحريري وبثت حصرياً على قناة mtv، خير دليل على أن «بازار» التوقعات قد دخل مرحلة ما يشبه بـ «اللعب على المكشوف». فقد أتى «العرّاف»
قبل عام ونصف العام، اقتحم رجل الأعمال بهاء الحريري الإعلام اللبناني من أوسع أبوابه. بدأ من منصة الكترونية تبث على فايسبوك («صوت بيروت انترناشيونال»)، وتمدّد من خلالها داخل بعض القنوات المحلية المؤثرة
تستعد حركة «سوا للبنان» لدخول المعترك الإنتخابي، بعدما كانت مقتصرة على الأعمال الاجتماعية في بعض المناطق سيما في صيدا. الحركة التي يمولها بهاء الحريري، تدخل بقوة اليوم الى الميدان اللبناني، من خلال ا
رغم أن بهاء الحريري جنّد فريقاً من المقدمين لتلميع صورته إعلامياً ومهاجمة بعض الأطراف السياسية، إلا أن منصة «صوت بيروت إنترناشونال» لم ترق للمستوى الاعلامي المطلوب. بل بقيت على الهامش، تقوم على «إستغ
يبدو أنّ «صوت بيروت إنترناشونال» التي يديرها جيري ماهر ومن خلفه بهاء الحريري، قررت خوض المجال الفني. فمن الملاحظ أنّ المنصة الافتراضية، اتجهت أخيراً نحو البرامج الفنية والترفيهية لجذب أكبر عدد من الم
