قبل سنوات، وبالتزامن مع «انتفاضة السكاكين» التي أطلقها الشهيد مهنّد الحلبي ورفاقه في القدس فقضَّت مضجع العدو، نشرَت القناة العاشرة الإسرائيليَّة صورةً لشاب فلسطيني قالت إنَّه متَّهم بالتحريض على عملي
شكلت المنصات التفاعلية جزءاً أساسياً من معركة «سيف القدس»، ابان العدوان الإسرائيلي على غزة. إذ فضحت انتهاكات المستوطنين في المناطق المقدسية، على الرغم من التضييق الواسع الذي مارسته هذه المنصات على رأ
صحيح أن الآلة العسكرية الصهيونية توقفت في غزة بعد اتفاق إعلان وقف إطلاق النار قبل أيام، الا أن الوحشية والهمجية الإسرائيليتين مستمرتان سيما داخل الأراضي المحتلة، انتقاماً من الانتفاضة العارمة التي شه
تضامناً مع فلسطين ضدّ العدوان الصهيوني، احتفلت صيدا بتدشين «لوحة القدس» (تظهر المسافة بينها وبين القدس) بدعوة من بلدية المدينة اللبنانية و«الحملة العالمية للعودة إلى فلسطين». شاركت في الاحتفال، إلى ج
اثارت منشورات الكاتب المصري يوسف زيدان الجدل واسعاً على السوشال ميديا. ففي معرض تعليقه على ما يحصل على الأراضي الفلسطينية، سقط زيدان في أفخاخ الخطاب الإنبطاحي والإنهزامي وأسقط حق الفلسطينيين في أرضهم
الأنظار كلها تتجه الى «القدس»، وتحديداً الى «المسجد الأقصى»، حيث يقاوم الفلسطينيون والمرابطون هناك ببسالة، اعتداءات قوات الإحتلال الإسرائيلي واقتحامه للمسجد واعتقاله عشرات الفلسطينيين واصابة العديد م
في مشهد يعيد الينا أحداث الإنتفاضتين الأولى والثانية، يرصد العالم كيفية تصدّي الفلسطينيين وتحديداً سكان «حي الشيخ جراح» في القدس، لقوات الإحتلال والمستوطنين رفضاً لعملية إجلائهم بالقوة واقتلاعهم من أ
في إطار وقفة رمزية تضامنية في مناسبة يوم القدس العالمي، أزاحت قناة «الميادين» الستار عن لافتة «القدس عاصمة فلسطين» في باحة قناة «الميادين» في بيروت. وبالمناسبة، قال مدير عام قناة الميادين غسان
ليس «حيوات مقدسيّة في سيَر المدينة والناس» الصادر أخيراً كشراكة بين «مؤسسة الدراسات الفلسطينية»، و«المتحف الفلسطيني»، مجرّد توثيق للعائلات المقدسية، بقدر ما يركّز على الإنتاج المعرفي حول سير أهل المد
بعد مرور قرن على تأليفه، ينشر اليوم للمرة الأولى كتاب «السيونيزم أي المسألة الصهيونية: أول دراسة علمية بالعربية عن الصهيونية»، للمفكر الفلسطيني محمد روحي الخالدي. الكتاب (حرّره وقدمه المؤرخ الفلسطيني
في نهاية الشهر الحالي، تنطلق الدورة الخامسة من «مهرجان القدس السينمائي الدولي»، على أن تستمر حتى السادس من كانون الأول (ديسمبر). وتحمل هذا العام شعار: «فلسطين الأرض والهوية». المهرجان يقام بالشراكة م
بدءاً من اليوم، لغاية العشرين من الشهر الحالي، ينظّم «المتحف الفلسطيني»، في رام الله جولات صحفية، في معرض «طبع في القدس: مستلمون جدد». المعرض الذي دشّن في البداية الكترونياً بسبب تفشي وباء كورونا، يع
حاملاً شتلة من الزهر، واقفاً أمام الكاميرا التي التقطت هذه اللحظة، تلك الصورة الأيقونية التي بقيت من أثر الشهيد اياد الحلاق الذي ارتقى أمس، بعد اصابته بثماني رصاصات اخترقت جسده في «القدس»، صوبها جنود
في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، أطلق مطّورون فلسطينيون، تطبيق «فلسطين VR »، الذي صمّم وقتها للممنوعين من زيارة الأراضي الفلسطينية، إذ أتيح لهم التجول في مدن فلسطينية كالضفة الغربية، وغزة والقدس، وداخ
أصدرت عائلة الفنان والمؤرخ الفلسطيني الراحل كمال بلاطة بياناً توجّهت فيه إلى «الأهل والأصدقاء في فلسطين ولبنان والعالم العربي». وجاء فيه: «كما تعرفون، فإن حبيبنا كمال يوسف بُلّاطه ولد في القدس عام 19