باتت أشبه بحركة زئبقية تحكم حركة غادة عيد وظهورها على الشاشة. بعد غياب مطوّل عن بلاتوه mtv، عادت عيد أمس ببرنامج جديد، يبث في فترة ما بعد الظهر تحت عنوان «مشروع دولة» تناولت فيه كيفية ادارة ملف وباء
حجب تويتر أمس حساب الممثل وكاتب السيناريو والمنتج الروسي المعروف سيميون سليباكوف، من دون تقديم أي تبرير لهذه الخطوة. جاء ذلك بعد نشره أبياتاً من الشعر، انتقد فيها المتظاهرين في مدن روسية، واشراك الأط
أقدم تويتر اليوم على حجب حساب الممثل وكاتب السيناريو والمنتج الروسي المعروف سيميون سليباكوف، من دون تقديم أي تبرير لهذه الخطوة، إذ عادة ما يقدم عليها موقع التدوينات القصيرة، في حال انتهكت قواعده. وكا
أعدّ القائمون على تلفزيون «السلطة الرابعة» (تلفزيون الثورة) العدّة لإطلاقه على الفايسبوك، في 17 تشرين الأول (أكتوبر) الماضي في الذكرى الأولى للتظاهرات. لكن التلفزيون الذي رفع شعارات فضفاضة، لم يكن عل
بعناوين عريضة وشعارات فضفاضة من بينها الدفاع عن الحريات وإيصال صوت الناس، يستعدّ «السلطة الرابعة» («تلفزيون الثورة») للإنطلاق خلال الايام القليلة المقبلة. من روح التظاهرات التي إنطلقت في تشرين الأول
لم يمرّ عام على إنتقال جو معلوف من قناة lbci إلى mtv حتى بدأت المشاكل بين المقدّم وميشال المر. عام لم يطلّ فيه معلوف على شاشة المرّ سوى بضع مرات، بعدما كان مقرراً أن يقدّم برنامجه الاجتماعي «بالوكالة
تهزّ التظاهرات التي تشهدها الولايات المتحدة، منذ موت المواطن الأسود جورج فلويد، هيئات تحرير العديد من وسائل الإعلام الأميركية التي باتت مضطرة إلى التساؤل عن تغطيتها للمسألة العرقية، وفي بعض الأحيان ع
كان يفترض أن يصوّر هشام حداد غداً حلقة من برنامجه «لهون وبس» (كل ثلاثاء 21:30) على قناة lbci، في مدينة جبيل. تلك الحلقة كانت تندرج ضمن خطة الخروج من الاستديو لتصوير حلقات صيفية في الهواء الطلق. لكن ف
على عكس التظاهرات السابقة التي عمّت أرجاء لبنان وكان التفاؤل مسيطراً عليهم، طغت على الفنانين التعليقات الكئيبة أمس. حالة من اليأس غلبت على كتابات النجوم على صفحات السوشال ميديا، وراح كل واحد يعرب عن
أعدّت lbci العدة للخروج من استديواتها في أدما (جونية) نحو جبيل لتصوير حلقة من برنامج «لهون وبس» الذي يتولاه هشام حداد ويعرض كل ثلاثاء. كان يفترض أن ينطلق التصوير الاثنين المقبل بأول حلقة صيفية، ليضفي
داخل قناة nbn في بئر حسن (بيروت)، حالة من الصمت تسيطر على أروقة المحطة التي تتخذ طابعاً إخبارياً. فالقناة اللبنانية غارقة في أزمتها المالية كغيرها من الشاشات المحلية التي تقف في وجه عاصفة مالية قوية
قبل اندلاع الإشتباكات في شوارع بيروت، يوم السبت الماضي، تجنّدت «العربية» لتشويه الوقائع وتحويل منصاتها الى آلة دعائية محرّضة ضد «حزب الله» من خلال تعويلها على رفع بضعة أشخاص لشعار تطبيق القرار 1559،
من يراقب أداء otv هذه الأيام سيلحظ حتماً المسافة التي ترسمها بينها وبين باقي الأطراف السياسية، نائية بنفسها عن الصراعات الدائرة، خصوصاً تلك التي حصلت يوم السبت الماضي، وقد أسمته «السبت الحزين». في نش
قسّمت الشاشات فترات بثها للتظاهرات التي حصلت أمس بين قسمين. مع إنطلاق التظاهرات خلال نهار أمس، فتحت القنوات كالعادة، هواءها لنقل الوقائع من أرض الحدث ونقّلت كاميراتها بين مناطق لبنانية عدة. ومع انتها
لا يزال برنامج «أحمر بالخط العريض» الذي يقدمه مالك مكتبي على قناة lbci غائباً عن الشاشة منذ إنطلاق التظاهرات في الخريف الماضي. العمل التلفزيوني الذي يعنى بالقضايا الاجتماعية ويعالجها بطريقة موضوعية و
الأزمة نفسها التي عانت منها المسلسلات خلال التظاهرات التي انطلقت في تشرين الأوّل (أكتوبر) الماضي، عادت أمس إلى الواجهة. فقد فتحت الشاشات اللبنانية الهواء لنقل الأحداث في طرابلس وباقي المناطق، الأمر ا
يستكمل مصروفو تلفزيون «المستقبل» تظاهراتهم بسبب تأخّر حصولهم على أتعابهم بعدما رفض رئيس الحكومة السابق سعد الحريري إغلاق الشاشة نهاية العام الماضي. القرار تبعته لاحقاً تعهّدات من قبل الحريري والقائمي
أطل مارسيل غانم الخميس الماضي في الحلقة الأخيرة لهذا الموسم من برنامج «صار الوقت» الذي تبثّه قناة mtv. ثم دخل البرنامج السياسي في فترة إجازة تستمر طيلة شهر رمضان، على أن يعود قريباً إلى الكاميرا. هذه
منذ إنطلاق التظاهرات في منتصف تشرين الاول (أكتوبر) الماضي، وقعت قناة otv في مشكلة مالية أدت إلى حسم رواتب الموظفين. كما تعرضت للكثير من المضايقات من قبل بعض المتظاهرين الذين راحوا يشتمون المراسلين عل
تنضم صحيفة «الخندق» غداً الى باقي المشهد الإعلامي الورقي في لبنان. المطبوعة الشهرية التي تخرج من رحم تجربة شبابية، تلقي هذه المرة بثقلها على المهمشين وتحاول أن تكون صوتاً لهم. الصحيفة التي تتألف من