قبل تظاهرات «17 تشرين» (2019)، كانت معظم الشاشات المحلية «تزخر» بإعلانات المصارف، لاسيما في وقت الذروة، أي قبيل عرض نشرة الأخبار المسائية. وبعد الموجة الشعبية العارمة في الشوارع وتحطيم واجهات المصارف
مع انتهاء استحقاق انتخاب رئيس البرلمان ونائبه، بدأت موجة إعلامية مغايرة تتبدى، حيال نواب «التغيير». موجة تجلّت بفتح النار على هؤلاء النواب، والهجوم على خطابهم وأدائهم في انتخابات البرلمان وأيضاً في ا
شكلت جلسة انتخاب رئيس للمجلس النيابي ونائبه وباقي أمناء السرّ أمس، الإختبار الأقوى لما يسمى بـ «نواب التغيير»، الذين دخلوا حديثاً الى الندوة البرلمانية. بعد حفلات الاستعراض التي ترافقت مع دخولهم المج
اثار المقال الذي نشر يوم الجمعة الفائت في «الأخبار» حول التقارب الحاصل بين «الفاتيكان» و«حزب الله» ثائرة عدد من الشخصيات السياسية من بقايا «14 آذار» وكذلك بعض وسائل الإعلام التابعة لها. المقال الذي ت
على الرغم من فظاعة المأساة التي ألّمت بطرابلس أمس، مع غرق قارب يضم مهاجرين غير شرعيين الى أوروبا، كان يقل أكثر من سبعين شخصاً، الا أن هذه الحادثة الأليمة، تحوّلت الى ما يشبه البازار الإنتخابي. مع انت
مع عودة سفراء الخليج الى بيروت، بعد قطيعة دامت خمسة أشهر، تعود معها حركة الإعلام اللبناني الذي اعتاد الحجّ الى دار هؤلاء، وتغطية أنشطتهم والترويج لسياساتهم. أمس، دعا السفير السعودي وليد البخاري مفتي
كما فعلت في ملف شحن الدولار الى الخارج والتلاعب بالعملة الوطنية، كررت mtv، أمس، هجومها على القاضية غادة عون التي أصدرت أخيراً قراراً يقضي بوضع إشارة منع تصرف لعدد من المصارف (بنك «بيروت» وبنك «عودة»
عدا أنه حبس أنفاس العالم أمس، في تحرك عسكري هو الأول بعد الحرب العالمية الثانية في أوروبا، خلّف التدخل الروسي في أوكرانيا، أيضاً انقسامات واصطفافات سياسية، بين المحورين الروسي/ والأميركي-الأوروبي. هذ
في التاسع من الشهر الحالي، بثت lbci، في نهاية نشرة أخبارها، مقابلة مع كبير مستشاري الولايات المتحدة لأمن الطاقة العالمي عاموس هوكستين، للتسويق للخطة الأميركية في قضية ترسيم الحدود البحرية. وقتها سأل
ليس سهلاً ما مرّت به otv، التي حوربت وطرد مراسلوها مراراً من ساحات التظاهرات عام 2019، وتعرضوا لوابل من المضايقات والشتائم. وكذلك وضعت المقصلة على رأس تيارها السياسي في ذاك الوقت، وحمّل وحده نتيجة ال
مع اشتداد الخناق على حاكم «مصرف لبنان» وتوالي فصول طلب السلطات القضائية الأوروبية معلومات عن حساباته المالية في قضايا جنائية، كما حصل أخيراً مع لوكسمبورغ التي طلبت تزويدها بحركة حسابات سلامة وشقيقه و
بعد انتهاء «همروجة» تسجيل المغتربين في القارات الخمس، قبل شهرين، واسدال الستار عن أرقام المسجلين والتعويل على هذه العملية الحسابية لإحداث «التغيير» المنشود في المنظومة السياسية الحالية، بدأت معركة أخ
كما امتدح سعد الحريري إعلامياً، غداة إعلانه الإستقالة بعد تظاهرات «17 تشرين»، يتكرر المشهد اليوم مع قرار عزوفه عن الترشح للإنتخابات والإنسحاب من الحياة السياسية بمعية تياره. لم يحتل الحريري يوماً الم
بعد إستقالته من قناة «الجزيرة» قبل أربعة أعوام إثر الخلافات السياسية بين قطر والمملكة العربية السعودية، كشف علي الظفيري عن عودته للشاشة القطرية. فقد بدأت «الجزيرة» أخيراً بثّ برومو ترويجي لبرنامج يت
على بعد ما يقارب خمسة أشهر، على موعد الإستحقاق النيابي، في آذار (مارس) المقبل، بدأت تقرع طبول الإنتخابات النيابية باكراً على الشاشات اللبنانية. هذه المرة دشنّت المعركة من باب تعديل الدستور اللبناني،
خيبة أمل كبيرة منيت بها وسائل الإعلام المناهضة لـ«حزب الله»، بعد دخول الصهاريج الإيرانية الى لبنان عبر الأراضي السورية. تمثلت الخيبة في خسارة الرهان على تحرّك الولايات المتحدة الأميركية، وفرضها عقوبا
وسط الانقسام الإعلامي العامودي الحاد، حيال الاستعانة بالمحروقات الإيرانية، لسدّ حاجة السوق اللبناني، خرجت معركة جانبية أمس خاضتها mtv، ضد غريمتها lbci. إذ اتهمت قناة «المرّ» lbci، بأنها «تسوّق للمازو
يبدو أنّ طوابير الذلّ التي تشهدها الطرقات جراء أزمة المحروقات، وأفرزت أزمات أخرى تجلّت في سلسلة من الإشكالات الفردية وأوقعت الجرحى، اتجهت بشكل دراماتيكي (أو أريد لها أن تذهب) نحو مستنقعات نفضتها البل
قبل أيام قليلة، أطلقت صحيفة «الجمهورية» خدمة «الجمهورية TV»، في ذكرى محاولة اغتيال مالكها الوزير السابق الياس المر. الخدمة تتضمن بثاً لنشرات اخبارية محلية ودولية، الى جانب تقارير وبرامج منوعة. ففي ظ
لا شك في أن المقابلة التي سيظهر فيها سعد الحريري على «الجديد» الليلة، تحمل رسائل سياسية واستعراضية إعلامية تستغل الأوضاع الحاصلة في البلاد، لتحقق نسب مشاهدة عالية، وتخدم بالتوازي صورة الحريري الذي با