صعد الجدال أخيراً، بين شقيق الأميرة ديانا تشارلز سبنسر وشبكة bbc، على خلفية اتهامه الشبكة البريطانية، وتحديداً المراسل مارتن بشير بتقديم عدد من «الإدعاءات الكاذبة والتشهير بأفراد العائلة الملكية». وف
كشفت «هيئة الإذاعة البريطانية»، أمس الخميس، أنها طلبت من موظفيها التزام قواعد جديدة أكثر تشدّداً لجهة انتهاج «الحيادية» على مواقع التواصل الاجتماعي، سعياً منها إلى استعادة صدقيتها التي اهتزت بسبب تعل
قبل نحو ثماني سنوات، اختفى الإعلامي السوري أحمد فاخوري عن شاشة التلفزيون السوري فجأة، بعد رفضه سياسة الشاشة الرسمية في تغطية الاحتجاجات التي اندلعت في البلاد منذ العام 2011. تعرض فاخوري للتحقيق ومُنع
قال المدير العام الجديد لـ «هيئة الإذاعة البريطانية» (بي.بي.سي)، تيم ديفي، للموظفين إنّ عليهم عدم نشر آرائهم السياسية على مواقع التواصل الاجتماعي لأنهم بذلك يخاطرون بالسمعة الحيادية للمؤسسة.
قال مدير «هيئة الإذاعة البريطانية» المنتهية ولايته، طوني هول، إنّه يتعيّن على «بي بي سي» بذل مزيداً من الجهود على صعيد التنوّع في صفوفها. خلال كلمة افتراضية في إطار «مهرجان إدنبره الدولي للتلفزي
بعد إنضمام نديم قطيش إلى قناة «سكاي نيوز» قبل أيام، يبدو أن القناة الاماراتية تمضي بالتعاقد مع المقدمين اللبنانيين، وتحديداً الذين عملوا سابقاً أو حالياً في قناة «العربية» بسبب المنافسة بين الشاشتين.
ما زالت تصريحات الإعلامي السعودي عبد الحميد الغبين، تثير جدلاً واسعاً على المنصات التفاعلية. الغبين المعروف بقربه من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، كشف أخيراً، في مقابلة مع bbc عربي، ضمن برنامج «نق
تبرّع مسلسل الدراما الطبي «هولبي سيتي» (bbc) بجهازي تنفّس اصطناعي صالحين للاستعمال من موقع التصوير لاستخدامهما في مستشفى «ناييتنغايل» الجديد في لندن. وأعلنت «هيئة الإذاعة البريطانية» عن النبأ في تغري
بعد عرض مقابلة أجريت أخيراً مع الصحافي ابراهيم زهران على شاشة «بي بي سي عربي»، وحديثه عن تغلّبه على كورونا بعد شفائه من سرطان الرئة، كشفت زوجته الإعلامية المصرية هناء عوني، التي تعدّ أول صحافية محجب
في الأشهر الماضية، ومع تفشّي وباء كورونا، واحداث تغييرات جمّة في قطاعات حيوية، خوفاً من الإصابة بالفيروس، برز القطاع الإعلامي كأحد الميادين التي سرعان ما تأقلمت مع متطلبات الحماية من الوباء، وساهم في
انتقدت «هيئة تنظيم الاتصالات في بريطانيا» (أوفكوم) «هيئة الإذاعة البريطانية» بسبب «غياب الشفافية» في معالجة قضية المذيعة التلفزيونية، ناغا مانتشيتي، وحديثها عن تصريحات للرئيس الأميركي دونالد ترامب.
منذ بدء المظاهرات في مصر يوم الجمعة الماضي، و«الجزيرة» تشكل رأس حربة في تغطيتها للأحداث الإحتجاجية هناك. منذ أيام، تضع الشبكة القطرية ثقلها في برامجها الحوارية ونشراتها الإخبارية، وتلقى في الوقت عينه
أنجزت «هيئة الإذاعة البريطانية» أخيراً وثائقياً (إنتاج وإخراج مارو غريس، مديرة الإنتاج مونيكا غارنسي) عن مخيّم الهول للاجئين في شمال شرق سوريا الذي يشكّل نساء وأطفال عناصر «الدولة الإسلامية» 60 في ال
تزامناً مع كشف «هيئة الإذاعة البريطانية» عن التريلر الأوّل للجزء الخامس من مسلسلها الشهير «بيكي بلايندرز»، أُعلن عن إقامة أوّل مهرجان من نوعه يستوحي ثيمته العامة من العمل الدرامي الذي تدور أحداثه في
«بي.بي.سي»، قد تصبح مدفوعة. سؤال مطروح بقوة هذه الأيام، خاصة مع تلميح صحيفة «ذا تايمز» البريطانية في عددها أمس بأن نظام ترخيص الرسوم الإجباري لـ«الهيئة الإذاعة البريطانية» مضمون لغاية العام 2027. وبع
تحط «مسابقة الأغنية الأوروبية» (يوروفيجن) في 18 أيار (مايو) 2018 في تل أبيب. الدعوات لمقاطعة هذا الحدث وُلدت منذ الإعلان عن استضافة الكيان الصهيوني الغاصب لسهرة 2019، وآخرها رسالة وجّهتها مجموعة من ا
في خطوة غير مألوفة في العالم العربي، قرّرت ريم جميل، رئيسة تحرير مجلة What Women Want (ماذا تريد النساء) المصرية، تخصيص غلاف شهر آب (أغسطس) الحالي للنساء الممتلئات. ثلاث عارضات ظهرن على الغلاف، هن: م
من المقرّر أن تحيي بريطانيا أوّل «يوم وطني للألبوم الغنائي» في الخريف المقبل، في حدث يأمل منظموه أن يحتفل به عشاق الموسيقى سنوياً للتعبير عن تقديرهم لهذا الشكل الموسيقي. ووفق وكالة «رويترز، سيك