لعلها من المرات النادرة التي يصاب بها جورج غانم بالإرتباك الشديد على الهواء، فالمهمة هذه المرة لم تكن سهلة، في الدفاع عن حاكم «مصرف لبنان» رياض سلامة. في حلقة «صار الوقت» أمس على mtv، خصص غانم فقرته
هذه المرة لم تأت الإتهامات وطلب المساءلة والمكاشفة من الداخل، بل من سويسرا، الذي تبلّغ لبنان أول من أمس، رسمياً طلبها من السلطات اللبنانية تقديم مساعدة في تحقيق قضائي تجريه بشأن تحويلات مالية تخص «حا
لا تشبه الفترة الحالية التي يعيشها لبنان، في ظل تفشي الموجة الثانية من وباء كورونا، أو انتشار سلالة اخرى منه في البلاد، ما ألفناه في العام الماضي. أعداد الإصابات التي تأخذ في الارتفاع، تضاف اليها أعد
«ع غير كوكب» اسم البرنامج الذي انطلقت به mtv أمس، وهو الإسم الذي يصح إطلاقه على هذه المحطة، التي ظهرت بوجهها الأشدّ وضوحاً مع حلقة «1#»، أو «هاشتاغ وان» التي خصصت لإحصاء الوسوم الأكثر انتشاراً هذا ال
بعد طول إنتظار، يبصر مسلسل «حادث قلب» (كتابة وليد زيدان واخراج رنده علم) النور على قناة mtv وتحديداً خلال الاسبوعين المقبلين. وبدأت الشاشة اللبنانية بثّ البرومو الترويجي للمشروع الدرامي، تحت شعار «قر
مع إنتشار فيروس كورونا وإرتفاع نسبة الاصابات به في لبنان، كشفت مجموعة من المقدمين معاناتهم من الفيروس. وكان لافتاً في قناة lbci، إعلان مقدمي نشرات الأخبار عن إصابتهم، وهم: مالك الشريف، وريمي درباس وي
حملة ممنهجة ومدروسة، تقاد اليوم ضد «حزب الله» ورأس حربتها lbci وmtv. الحملة التي تصاعدت قبيل انتهاء العام المنصرم، مع تعرّض «جمعية مؤسسة القرض الحسن»
زينب حاوي
الحملة التحريضية الممنهجة على «حزب الله» بدأت في الأشهر القليلة الماضية، خليجياً ثم محلياً، على خلفية تأزم الأوضاع الإقتصادية والنقدية، واطلاق السهام على الحزب لتحميله مسؤولية الإنهيار الحاصل. وقد بل
الأربعاء الماضي، صوّر بيار رباط حلقة تجريبية من برنامجه الجديد الذي يحمل إسم «ع َغير كوكب» الذي سيعرض على قناة mtv. وبعد ساعات قليلة من التصوير، وافقت المحطة اللبنانية على فقراته، لينطلق بثه على الهو
من المبكر الحديث عن مسلسل «ع اسمك» (كتابة: كلوديا مرشليان ــــ اخراج فيليب أسمر) الذي بدأت mtv، عرضه قبل يومين، لكن اللافت في حلقته الثانية، الكشف عن حبكته التي تطرح للمرة الأولى، في الدراما اللبنان
فضّل بيار رباط يريد العودة إلى الشاشة الصغيرة ببرنامج جديد ومختلف عن «منّا وجرّ» الذي قدّمه لمواسم عدّة. ولكن العام الماضي، رافقه الحظ السيء كما حصل مع جميع المشاريع التلفزيونية التي تعرقلت إثر التظا
قبل أيام، بدأت قناة mtv حملة إعلانية واسعة للترويج لمسلسل «عا إسمك» (كتابة كلوديا مارشيليان وإخراج فيليب أسمر) الذي تنتجه المحطة اللبنانية. شملت الحملة بروموات كشفت على منصات القناة، إضافة إلى الشاشة
مع انتشار المعلومات عن فوضى أمنية في بيروت، واحتمال عودة مسلسل اغتيال شخصيات سياسية، سيما مع تسريب القادة الأمنيين لمعطيات عن عمليات اغتيال تحضّر في الداخل اللبناني، بدأت موجة استثمار سياسية وإعلامية
في ظل غياب البرمجة الخريفية المعتادة عن الشاشات بعيد تراكم أزمات مالية واقتصادية جمّة، وسط عجز عن إيجاد البديل وإعادة إنعاش المشهد التلفزيوني، استطاعت mtv، مجاراة هذه الأزمة، واضعةً ثقلها في المنصات
بدأ العدّ العكسي لوداع 2020 وإستقبال عام جديد، ومعه إنطلقت القنوات في التحضير لسهرة رأس السنة. وكما في كل عام، ستطغى على الحفلة الوصلات الغنائية، ولكن بالطبع ستفرد الشاشات مساحة لـ «البصّارين». هكذا،
بعد عامين على عدم تقديمه البرامج على إثر إنتقال مارسيل غانم إلى قناة mtv، يعود وليد عبود إلى الشاشة ولكن هذه المرة عبر منصة «صوت بيروت انترناشونال» (تضم أيضاً منصة «بيروت سيتي») التي يديرها جيري ماهر
بعد أقل من عام على غيابها عن الشاشة الصغيرة على إثر تركها قناة lbci، تطلّ ديما صادق قريباً على قناة mtv لتقديم برنامج جديد. تتحضر المقدمة اللبنانية لتولي مهام برنامج يكون أشبه بجولة تحليلية على الأحد
ليست مصادفة أن يذاع تقريران (lbci-mtv) في الليلة عينها، والهدف منهما التحريض والتصويب على «حزب الله». أمس، كنا أمام اقل ما يقال عنه بأنه يشكل أطول تقرير إخباري في النشرة المسائية، لمحطة lbci، إذ تجاو
في آب (اغسطس) الماضي، انطفأ اسم العميل عامر الفاخوري مع اعلان وفاته في الولايات المتحدة، بعدما قامت الإدارة الأميركية بتهريبه من لبنان، وكسر قرار منعه من السفر وتقديمه للمحاكمة، والتي سرعان ما أسقطته
يبدو أن بهاء الحريري وخلفه مستشاره جيري ماهر، قد وضعا لائحة إستقطاب المقدمين في القنوات اللبنانية لإنضمامهم إلى منصة «صوت بيروت انترناشونال» (تضم أيضاً منصة «بيروت سيتي»). بعدما إلتحق بتلك المنصة الت