قالت القناة الرابعة البريطانية إنّها ستزيل البرامج المسيئة من أرشيفها المتوافر عند الطلب فقط في ظروف استثنائية، مفضلة إضافة تحذيرات بدلاً من ذلك. ومن المتوقع أن تعلن المحطة هذا الأسبوع تفاصيل مراجعة
يبدو أنّه ستكون للرعب حصة وافرة، في الفترة المقبلة، من الأعمال السينمائية والتلفزيونية في مصر. عبر العالم الافتراضي، سيبصر قريباً المسلسل الكوميدي الذي يدور في أجواء رعب «عفريت نص الليل» (7 حلقات ــ
ما يلفت في الدراما الرمضانية التي عرضتها القنوات اللبنانية أنها مشت على خطى ثابتة منذ اليوم الاول حتى حلول شهر الصوم. لم يحقق أي عمل نسب مشاهدة عالية ولم يثر ضجة على صفحات السوشال ميديا. حتى إن القنو
يتنافس ضمن السباق الرمضاني أكثر من ستين مسلسلاً عربياً عددٌ كبيرٌ من النجوم؛ تفوّق بعضهم بالتأكيد على الآخر، لكن ما كان لافتاً هذا العام، هو الكم الهائل من الممثلين في أدوارٍ «ثانية»، يتألقون في أدوا
رغم الازمة التي أحدثها نقيب الموسيقيين المصريين هاني شاكر قبل أشهر وتمثلت في منع مطربي المهرجانات من الغناء، إلا أن أعمال أولئك المطربين بقيت متصدّرة أعلى أرقام مشاهدة وإستماع على يوتيوب. حتى إنّ بعض
الأزمة نفسها التي عانت منها المسلسلات خلال التظاهرات التي انطلقت في تشرين الأوّل (أكتوبر) الماضي، عادت أمس إلى الواجهة. فقد فتحت الشاشات اللبنانية الهواء لنقل الأحداث في طرابلس وباقي المناطق، الأمر ا
ما زال من المبكر الحكم النقدي على مسلسلات رمضان، لكن لا يمكن مصادرة حق المشاهد بالحالة الانطباعية للحلقات الثلاث الأولى، هذا ما نسجّله على عدد من الأعمال السورية والمشتركة، خاصة أنها القول الفصل في ا
لم تتمكّن بعض الأعمال السورية من اللحاق بالموسم. هكذا، قرر صنّاعها تأجيلها أبرزها «شارع شيكاغو» (كتابة وإخراج محمد عبد العزيز وإنتاج قبنّض وبطولة: دريد لحّام، سلاف فواخرجي، عبّاس النوري، أمل عرفة...)
لم تتمكّن أزمة كورونا من الإجهاز الكلّي على الدراما الرمضانية. صحيح أنّ الموسم بائس هذا العام يشوبه الإرباك، لكن بعض الأعمال ستلحق الهلال، وستبدأ عرض حلقاتها منذ الليلة الأولى لشهر الصوم ولو تأثّرت ا
صحيح أن قناتي mtv و lbci أعلنتا أن مسلسل «بردانة أنا» (كلوديا مارشيليان وإخراج نديم مهنا) الذي يجمع كارين رزق الله ووسام حنا، و«بالقلب» (لطارق سويد وجوليان معلوف) لبديع اوب شقرا وسارة ابي كنعان، ستعر
أطلق الممثلون اللبنانيون أمس هاشتاغ على صفحات السوشال ميديا، داعين وزير الداخلية محمد فهمي إلى السماح لهم باستكمال تصوير المسلسلات التي تجمّدت إثر التعئبة العامة بسبب إنتشار فيروس كورونا. بعد أسابيع
بدأت شركات الانتاج اللبنانية تفكّر في وضع خطط لتنفيذها بعد إنتهاء شهر رمضان، وتحديداً في الصيف المقبل. فإنتشار فيروس كورونا في لبنان جمّد جميع المسلسلات التي كانت ستحضر في شهر الصوم. لكن الحكومة أقرت
يبدو أن lbci ستخرج من السباق الرمضاني الذي يحل نهاية شهر نيسان (أبريل) الحالي. ففي ظل إنعكاسات فيروس كورونا على الدراما العربية واللبنانية، لن تخصص المحطة المحلية برمجة خاصة بشهر الصوم. في هذا السياق
فعّل إنتشار فيروس كورونا الذي يضرب غالبية دول العالم، منصات الـ «ستريمينغ» الخليجية. فقد راحت تلك المنصات تقدّم عروضاً لمتابعيها بأقل تكاليف مادية ممكنة، إضافة إلى بثها مشاريع درامية متنوعة تلبي غالب
«إنها سنة العجائب في الدراما»، عبارة يرددها أحد العاملين في الدراما اللبنانية بسبب ما تعرضت له المشاريع من توقّف تصوير ثم استئنافه ومن ثم توقيف مجدداً. كل الاشارات كانت تدل على أن العام 2020 مفاجئ من
رغم قرار تجميد تصوير المسلسلات المصرية بسبب تفشي فيروس كورونا، إلا أن المنافسة الرمضانية إنطلقت. فقد بدأت البروموهات الترويجية للمسلسلات التي ستبصر النور في شهر الصوم. بشكل مفاجئ، كشفت غادة عبدالرازق
قبل أن يصدر القرار الرسمي لإيقاف جميع أنواع التصوير في سوريا، استبقت الإعلامية ديانا جبور المديرة التنفيذية لشركة «إيمار الشام» الأمر وقررت وقف تصوير مسلسلها الوحيد «بورتريه» (كتابة تليد الخطيب وإخرا
بعد أخذ وردّ من قبل شركات الانتاج المصرية حول إيقاف تصوير مشاريعها الدرامية التي ستعرضها في شهر رمضان 2020 بسبب إنتشار فيروس كورونا، أعلنت شركة «سينرجي» عن توقيف مسلسلاتها لأيام عدة. الشركة التي تستح
خلال سنوات الحرب، عملت شركات الإنتاج السورية بطريقة مرّدها السياسة في الدرجة الأولى. إذ اعتبرت نفسها جزءاً من ماكينة إعلام الدولة، التي كانت تريد القول في أحلك الأوقات بأنّ دمشق قادرة على صياغة لقطة
خلال تفشي الوباء، يبقى كثيرون في منازلهم ويبتعدون عن المناسبات واللقاءات الاجتماعية، ما يعني أنهم يتوقون أيضاً إلى التسلية. وقد يفتقد البعض بشكل خاص القدرة على التجمع مع أصدقائهم وشركائهم وأحبائهم لم