أعلن منظمو احتفال الأوسكار أنّ المخرج ستيفن سودربرغ، المعروف خصوصاً بفيلمه Contagion، سيشرف على النسخة المقبلة من أبرز حدث سينمائي في الولايات المتحدة الذي تأثر جراء تبعات جائحة كوفيد-19. يأتي ذ
رشّح «المركز السينمائي المغربي»، أمس الثلاثاء، فيلم «معجزة القديس المجهول» (100 د) للمخرج علاء الدين الجم لتمثيل المغرب في الدورة الثالثة والتسعين من الأوسكار (25 نيسان/ أبريل 2021) عن فئة أفضل فيلم
اختارت مصر الفيلم الروائي الطويل المستقلّ «لما بنتولد» (تأليف نادين شمس، إخراج تامر عزّت) رسمياً لتمثيلها عن فئة الفيلم الأجنبي في النسخة الثالثة والتسعين من مسابقة الأوسكار في 25 نيسان (أبريل) 2021.
أمس الثلاثاء، أعلنت وزارة الثقافة اللبنانية في بيان عن اختيار فيلم «المفاتيح المتكسّرة» (Broken Keys ــ 90 د) لجيمي كيروز رسمياً لتمثيل لبنان عن فئة الفيلم الأجنبي في الدورة الثالثة والتسعين من الأوس
اختار السودان فيلم «ستموت في العشرين» (105 د) للمخرج أمجد أبو العلاء لتمثيله في الدورة الثالثة والتسعين من الأوسكار، المقرّرة في 25 نيسان (أبريل) 2021. ومن المقرّر أن تُعلن عن الترشيحات الرسمية للحدث
اختير فيلم «خورشيد» (الشمس ــ 99 د) للمخرج مجيد مجيدي (61 عاماً) لتمثيل إيران في الدورة الثالثة والتسعين من احتفال توزيع جوائز الأوسكار. أوّل من أمس الأحد، أفادت «مؤسسة الفارابي للسينما» في بيان
في 13 تشرين الثاني (نوفمبر) الحالي، يبصر النور فيلم صوفيا لورين (1934) الجديد The Life Ahead من إخراج نجلها إدواردو بونتي عبر منصة البثّ التدفقي الأميركية «نتفليكس». هكذا، ومع عودة النجمة الإيطا
بعد النجاح الكبير الذي حققه فيلم «جوكر» وبطله خواكين فينيكس، وحصده جوائز عالمية أبرزها «أوسكار» عن أفضل ممثل، وجائزة «غولدن غلوب»، وجائزتي «نقابة ممثلي الشاشة»، و«اختيار النقاد»، وفيما يتكتم عن تفاصي
في خطوة استبقت فيها معظم الدول العربية، رشحت الجزائر، فيلم «هليوبوليس» (نص وإخراج :جعفر قاسم-ساعتان)، لتمثيلها في الأوسكار عن فئة «أفضل فيلم أجنبي غير ناطق بالإنكليزية». الشريط الذي يعدّ الفيلم الروا
مع قرار وزارة الداخلية اللبنانية، أخيراً بفتح صالات السينما والمسارح، و الإلتزام بإشغالها فقط بنسبة 50%، التزاماً باجراءات كورونا، ومع عجز غالبية أصحاب دور السينما عن إعادة فتح أبوابها بعد إغلاق دام
من المتوقع أن تُحَدَّد قريباً معايير تنوّع صارمة ينبغي أن تتوافر في الأعمال الساعية إلى المنافسة على جائزة أوسكار أفضل فيلم، سواء في الأفلام نفسها، أو في ما يتعلق بفرق عملها المختصة بالتصوير والتوزيع
رفضت قاضية بلوس أنجليس الشكوى التي رفعها المخرج الفرنسي من أصل بولندي رومان بولانسكي بشأن طرده من «أكاديمية فنون وعلوم السينما» المانحة لجوائز أوسكار. وتشكل هذه النكسة القضائية خطوة إضافية في نأ
يفترض أن يعاد افتتاح الصالات السينمائية البريطانية في بداية تموز (يوليو) المقبل، بعد إقفال قسري استمر لأكثر من ثلاثة أشهر. عودة لن تكون عادية، مع قرار «جمعية موزعي الأفلام» بتجميع 450 فيلماً تحت شعار
أرجئ احتفال الأوسكار المقبل لمدّة شهرين بسبب فيروس كورونا. أعادت «أكاديمية فنون وعلوم السينما» المانحة لهذه الجوائز جدولة سهرة 2021 في 25 نيسان (أبريل). وكان من المقرّر إقامة النسخة الثالثة والتسعين
أعلنت «أكاديمية علوم وفنون السينما» أنها تريد تحسين تمثيل الأقليات بين المرشحين لجوائز أوسكار التي تمنحها من دون أن توضح كيفية تحقيق ذلك، وفق ما ذكرت وكالة «فرانس برس». يأتي هذا بعدما تعرّضت الأكاديم
انتُخبت المخرجة الأميركية السوداء آفا دوفيرناي، المعروفة بمواقفها وأعمالها المناهضة للعنصرية، عضواً في مجلس حكام «أكاديمية فنون وعلوم السينما» المانحة لجوائز الأوسكار. هكذا، بات المجلس يضم 26 امرأة