ما زالت المقابلة التي أجراها رئيس «التيار الوطني الحر»، جبران باسيل، على قناة «الحدث» السعودية، تثير جدلاً على المنصات الإفتراضية. القناة التي سعت الى اجتزاء كلام باسيل، وقامت بتحريفه عن سياقه، ضمن س
بات واضحاً ما تنتهجه lbci، في سياستها التحريرية وفي تطعيم إعلاناتها بدعاية سياسية، تماشياً مع الهوى الأميركي. الأمر ليس بجديد على المحطة، لكن مع تطور الأحداث أخيراً، وتأثيرها مباشرة على الداخل اللبنا
بعد غياب فترة عن المقابلات التلفزيونية، يطل جبران باسيل رئيس التيار الوطني الحر بحوار خاص مع ألبير كوستانيان في برنامجه «20 30 رؤية لبنان» الذي يعرض كل إثنين (21:45) على قناة lbci. في هذا السياق، يطل
صدّقت «محكمة التمييز» اليوم برئاسة القاضي جمال خوري، على القرار الصادر عن «محكمة المطبوعات» في جبل لبنان، والذي قضى بادانة الإعلامي جو معلوف بجرم القدح والذم والتشهير بحق الوزير السابق جبران باسيل. ا
الناظر في هاشتاغ «#مقاطعة_مقابلة_باسيل_عالجديد» الذي أطلق قبل أيام على تويتر، كرد على اعلان «الجديد» عن مقابلة وزير الخارجية جبران باسيل، سيلحظ حتماً أنّ الداعين الى المقاطعة، لا يمكن حصرهم في جهة سي
عندما انتشر خبر دعوة محازبين ومؤيدين لـ «التيار الوطني الحرّ»، إلى مقاطعة «مترو المدينة»، خال كثيرون أننا أمام نكتة، أو شائعة مغرضة تستهدف رئيس «التيار» جبران باسيل. لكن ما خرج في نشرة أخبار otv، أول
على وقع أهزوجة «هيلا هيلا هو»، مع حذف مقطعها الثاني، ينطلق الإعلان الترويجي للحلقة المرتقبة لوزير الخارجية جبران باسيل على «الجديد». حلقة ستعرضها القناة نهار الثلاثاء المقبل، إذ سيحاوره كل من سمر أبو
«دعماً للرئيس ميشال عون»، توجّه مناصرون وحزبيون في التيار الوطني الحرّ إلى بعبدا اليوم. من مختلف المناطق وصلوا، حاملين اللافتات والصور المؤيّدة لعون، منها ما يعود إلى ثمانينيات القرن الماضي، يوم كان
لم يحدث على التلفزيون اللبناني أن يحاور ثلاثة صحافيين وزير خارجية أو رئيس حزب سياسي. المشهد لطالما التصق برؤساء الجمهورية، مع فتح المجال أمام أهل الإعلام للجلوس على طاولة واحدة مع الرئيس، ومساءلته عل
عزّزت حركة الاتصالات السياسية والتصريحات أجواء من السلبية بفِعل سقوط مساعي الإفراج عن الحكومة من قفص حادثة البساتين ــ قبرشمون (عاليه)، وإجراء المصالحات بين فريقي النزاع. فالمعطيات المتقاطعة تؤشّر ال...
باحتفالية عارمة، هلّلت أمس mtv لقدوم رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع إلى استديو «صار الوقت»، بعد سنوات من رفضه الخروج من مقرّه في «معراب» خشية المخاطر الأمنية. في المقدمة التي تلاها في بداية ا
بعد الأزمتين الشعبية والسياسية اللتين تسبب بهما قبل عامين تسريب فيديو لوزير الخارجية جبران باسيل وهو يصف رئيس مجلس النواب نبيه بري بـ «البلطجي»، يطل باسيل غداً بعد تغييب ملحوظ له على شاشة nbn، ضمن ب
أراد رامي عياش أمس أن يظهر لنا كيف أن الفنان الذي يغني ويحيي الحفلات، لا يعيش في برج عاجي بل يتفاعل مع محيطه إجتماعياً وإنسانياً، وإذ به يقع في أفخاخ العنصرية والتبعية السياسية. ظهوره أمس على «الجديد
الأجواء الحالية التي يبثها «التيار الوطني الحر»، وتحديداً «قطاع الشباب والرياضة» مدعوماً بقناة otv، تأخذنا تلقائياً الى عام 2005، بعد اغتيال رفيق الحريري واتهام النظام السوري بتصفيته. أجواء مسمومة ول
عادت قناة «العربية» إلى بيروت بعد عامين على إغلاق مكتبها هناك، لأسباب سياسية وأخرى تتعلق بأداء موظفيها الذين استبدلتهم يومها ببضعة مستكتبين. جاءت هذه الخطوة بعد عودة عبدالرحمن الراشد لتولي دفة إدارة
في الحلقة الخاصة التي عرضتها lbci أمس ضمن حوار متلفز مع وزير الخارجية جبران باسيل، أثارت عبارة «إسرائيل» بالإنكليزية، التي كانت تتصدر الخلفية البصرية المتحركة في الاستديو، إمتعاضاً افتراضياً واضحاً.
العناوين السياسية المحلية والإقليمية التي طبعت الحلقة الخاصة على lbci، أمس، يضاف إليها، تخصيص 3 صحافيين/ ات لمحاورة وزير الخارجية جبران باسيل، بدت كثوب فضفاض جداً، على لقاء سياسي تلفزيوني. لا يعرف لم
في الذكرى الثانية لانتخابه رئيساً للجمهورية في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، توجّه العماد ميشال عون إلى اللبنانيين ضمن حوار إعلامي مفتوح حضرته مجموعة من الاعلاميين وبثّ مباشرة على الهواء عبر الشاشات و
بعد لقائه رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة ظهر اليوم، أعلن وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الأعمال، جبران باسيل، أنه «غير مقتنع» بوجود قرار خارجي أو قرار سياسي داخلي بعدم تأليف الحكومة