تكمل الثورة الإسلامية الإيرانية اليوم عامها الثاني والأربعين، حاملةً معها أدواتٍ اكتسبتها على مدى عقود، تؤهلها للبقاء والاستمرارية والتقدم في سيرورة مواجهة التحديات الخارجية والتطورات الداخلية بأشكالها كافة.
تمثل هذه الثورة حركةً حضاريةً ونهضةً ثقافيةً تمتلك مقومات التأثير في التطورات والأحداث العالمية. فنرى أنّها استطاعت رغم محاولات العزل والتحجيم والحصار التي استهدفتها منذ اندلاعها، أن تحبط جميع هذه المؤامرات والمخططات وتقاوم الاتجاهات التي لا تصمد أمامها أقوى الأنظمة.
تمثل هذه الثورة حركةً حضاريةً ونهضةً ثقافيةً تمتلك مقومات التأثير في التطورات والأحداث العالمية. فنرى أنّها استطاعت رغم محاولات العزل والتحجيم والحصار التي استهدفتها منذ اندلاعها، أن تحبط جميع هذه المؤامرات والمخططات وتقاوم الاتجاهات التي لا تصمد أمامها أقوى الأنظمة.