في وقت أدخلت معظم القنوات المحلية نفسها في غيبوبة تامة، لما يحصل في الجنوب اللبناني، بعد ردّ المقاومة على الغارات الإسرائيلية، التي وقعت أمس، في منطقتي «الجرمق» و«الشواكير»، أفردت القنوات الخليجية ال
ما زالت المقابلة التي أجراها رئيس «التيار الوطني الحر»، جبران باسيل، على قناة «الحدث» السعودية، تثير جدلاً على المنصات الإفتراضية. القناة التي سعت الى اجتزاء كلام باسيل، وقامت بتحريفه عن سياقه، ضمن س
لا جديد في مشهدية تعاطي «العربية/ الحدث» مع الملف اللبناني بكل تشعباته. فأجندة الشبكة السعودية معروفة في الداخل اللبناني، هي التي تولي هذا الملف أهمية على منصتها، في التصويب أولاً وأخيراً على «حزب ال
على غرار ما فعله رئيس وزراء العدو الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في كلمته أمام «الأمم المتحدة»، في عرضه لخرائط وإحداثيات عن أماكن مزعومة لتصنيع صورايخ للمقاومة، قامت «العربية/الحدث» بالخطوة عينها، مع «ف
يتصّدر البطريرك الماورني مار بشارة بطرس الراعي، هذه الأيام المشهد الحالي، منذ بدء اطلاقه نظرية «حياد لبنان»، في عظاته المتكررة صبيحة كل أحد. نظرية سرعان ما لاقت أصداء في الميديا اللبنانية، وتحرّكت حم
بعد دخولها على خطّ الأزمة الإقتصادية، واتهامها «حزب الله» بالتسبب في انهيار الليرة اللبنانية، وشن حملة منظمة بعد ذلك على خلفية تطبيق القرار 1595 ونزع سلاح المقاومة، انتقلت «العربية/الحدث»، الى المجال
منذ تفاقم الأزمة الإقتصادية في لبنان، وقناتا «العربية» أو «الحدث» السعوديتين، تقحمان عمداً اسم «حزب الله» وتحميله المسؤولية في انهيار الليرة اللبنانية، واستنزاف خزينة الدولة. سردية باتت تتكرر على ال
منذ دخول «قانون قيصر» حيّز التنفيذ يوم الأربعاء الماضي، وأنظار الإعلام السعودي تتجه الى «حزب الله» كما النظام السوري. قبل القانون الأميركي، سعت المنصات الخليجية الى استخدام ورقة التأليب في الشارع الل
صحيح أن فيروس كورونا لم يفرّق بين عرق وجنس ولا مركز سياسي أو اجتماعي، لكن ماكينات الإعلام الخليجي وتحديداً السعودية، تدأب منذ بدء انتشار الوباء سيما في ايران، على تنظيم حملة شرسة ضدها، وأيضاً على «حز
«لبنان: شاب من حزب الله يمزق بطاقته الحزبية وينضم لصفوف المتظاهرين لتحقيق مطالبه»، عنوان أوردته «العربية» أمس على موقعها الإلكتروني وعلى صفحتها المختصة بلبنان «العربية-لبنان». عنوان كان كفيلاً بإثارة
منذ بدء الحراك الشعبي اللبناني في 17 تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، وقناتا «العربية» و«العربية ــ الحدث» تحديداً، توليان اهتماماً عالياً بالحدث. تتصرف الشبكة السعودية في تغطية التظاهرات كأنّها قناة محل
منذ بدء التحركات الشعبية ليلة الخميس الماضي، وشبكتا «العربية» و «العربية/الحدث» مصابتان بداء «حزب الله». لا إشارة حتى الآن إلى أن الحزب قد يطال في هذه التظاهرات الشعبية التي نزلت الى الشارع بعفوية وب
اقتادت السلطات التركية أمس، مراسل «العربية» و«الحدث» زيدان زنكلو، في عربة عسكرية مدرعة، في المنطقة الحدودية بين تركيا وسوريا. زنكلو الذي كان يغطي العملية العسكرية التركية هناك، وتوغلها البري داخل الأ
أعلنت «العربية» أمس عن توقف العمل في مكتبها في العاصمة العراقية، بعدما أقدم مسلحون ملثمون (ما يقارب العشرة أشخاص) ، على اقتحامه والإعتداء على الموظفين في الداخل، وبعدها قاموا بتحطيم المعدات والهواتف