فتنة

باسكال سليمان: إعلام الفتنة يضرب من جديد

نزار نمر
اعتاد اللبنانيّون، للأسف، على محاولة افتعال فتنة داخلية كلّ بضعة أشهر، بل أسابيع، من بطولة الجهات السياسية نفسها، وبتحريض منها ومن وسائل إعلامية داعمة أو حليفة لها، تستغلّ الحوادث خدمةً

نزار نمر

هوس «النهار» يبلغ ذروته: يا زمان الطائفية!

منذ نشأة كيانهم، اعتاد اللبنانيون أن يسمعوا خطاباً طائفياً وتحريضياً بشكل يوميّ، وباتوا حتى يسخرون من واقعهم هذا باعتباره جزءاً من «الباكدج» اللبناني، رغم كلّ ما تسبّب ويتسبّب به من مآس. لكنّ سماعه ف

نزار نمر

ميديا وتلفزيون

علي العزير

mtv تشعل الفتنة... وتولول

كان لا بد للتحريض الإعلامي الذي استثمرت فيه mtv طويلاً أن يؤدي إلى ما أدركته الأمور أخيراً: اشتباك بالأيدي يتخلله إطلاق نار، وليس هناك ما يمنع من بلوغ مرحلة سقوط ضحايا إذا ما ترك حبل المحطة على غاربه

علي العزير

lbci تتخندق في مغدوشة: صبّ الزيت على النار!

يبدو أنّ طوابير الذلّ التي تشهدها الطرقات جراء أزمة المحروقات، وأفرزت أزمات أخرى تجلّت في سلسلة من الإشكالات الفردية وأوقعت الجرحى، اتجهت بشكل دراماتيكي (أو أريد لها أن تذهب) نحو مستنقعات نفضتها البل

زينب حاوي

الإعلام اللبناني أمام امتحان الفتنة الأهلية

السيناريو الجنوني الذي كان معدّاً، أمس الأحد، في خلدة وإمكانية امتداده مناطقياً قبل يتم وأدُه، عزّز مجدداً السلوكيات الفتنوية لبعض وسائل الإعلام. أظهرت هذه المؤسسات أداءً أقلّ ما يقال عنه إنّه تضليلي

زينب حاوي

فيديو كاد أن يشعل الفتنة... والقنوات لا تعتذر!

الحركة الاعتراضية، التي انطلقت قبل أيام، وما خلفته من اتساع رقعتها في المناطق اللبنانية وقطع الطرق واشعال الإطارات، بلغت ذروتها أمس، مع قطع شرايين العاصمة، وضواحيها، وامتدادها شمالاً وجنوباً. السخونة

الأخبار

mtv تلعبها فتنةً وتصوّب على الحزب

قد لا تجرؤ mtv، علناً هذه الأيام على اقحام «حزب الله» في اللعبة القذرة التي تنتهجها المنصات الخليجية والغربية واتهامه بالضلوع في جريمة المرفأ. لكن المتابع أمس للمحطة، لا بد من أن يلتقط دخولها ضمن هذه

الأخبار

mtv تعمل (بجهد) على الفتنة!

تزامناً مع حملة يومية تشنّها mtv، على «حزب الله» في جلّ مقدمات نشراتها الإخبارية، كنا أمس على موعد مع تقرير مختلف، لما أسماه المعدّ الآن درغام بـ «شخصيات المارونية العالمية»، تندرج تحت مسمى «الإتحاد

زينب حاوي

رنيم بو خزام... على قدر المسؤولية!

في وقت تدخل فيه بعض وسائل الإعلام اللبنانية كشريك أساسي في تأجيج الفتنة، واجتزاء الحقيقة وإبراز انحيازها الحزبي، إزاء سلسلة التوترات التي حدثت أمس في شوارع بيروت وبكفيا وحتى طرابلس، تغيب الأصوات الفع

زينب حاوي

«يوميات ثورة»: فيديو فتنوي يزيد الشرخ

رغم تعليق طوني خليفة أمس، على المقطع الذي عرض في برنامج «يوميات ثورة» (الجديد)، عن تظهير الخلاف في البيت الواحد بين الإبن ووالدته، بصفته يأخذنا الى أيام حرب «الإلغاء» بين العونيين و«القوات»، الا أن ا

زينب حاوي

الإعلام يحاول هزّ السلم الأهلي

مع استمرار التظاهرات الشعبية أمس في الساحات اللبنانية، بعد رفضها للورقة الإقتصادية التي قدمها سعد الحريري، استمرت الأجواء المسمومة على بعض القنوات، التي حرّفت الحراك عن بوصلته، وبدأت حفلات التهويل وا

زينب حاوي

المحكمة الدولية: الإعلام الخليجي يريدها فتنةً

هادئة كانت الجبهة الداخلية اللبنانية، على الرغم من قرع طبول الفتنة الأهلية إفتراضياً، تزامناً مع انعقاد أولى جلسات المرافعات في «المحكمة الدولية الخاصة بلبنان»، أول من أمس، في ضواحي لاهاي. أما خليجيا