منذ رمضان الماضي لغاية اليوم، لم تتوقف تبعات مسلسل «دقيقة صمت» (تأليف سامر رضوان وإخراج شوقي الماجري إنتاج «إيبلا الدولية» هلال أرناؤوط و«صبّاح أخوان» صادق الصبّاح). رغم النجاح والتعاطي النقدي مع الع
تستحق النجمة كاريس بشّار مكاشفة نقدية هادئة بعيداً عن صخب شهر رمضان. الممثلة السورية نموذج خاص للغاية، والتعاطي معه يجب أن يكون مدروساً على مستوى الحوار. تتمسّك نجمة «ليالي الصالحية» (أحمد حامد وبسّا
إستنكر عابد فهد ما يحصل مع اللاجئين السوريين في لبنان، واصفاً الأمر بـ«الأمر العيب». وقال النجم السوري خلال مداخلة له مع إذاعة «شام أف أم» «إن كرامة السوريين كبيرة. اللي عم يحصل مع السوريين بلبنان عي
السنة بالنسبة إلى النجم السوري خالد القيش كانت حبلى بالصدمات على المستويين الإنساني والفني. ولعل من مصادفات القدر أن يصل التناقض ذروته بين سلبية وإيجابية تلك المفاجآت! فأثناء تصويره دور عمره في «دقيق
لا شك في أن مسلسل «دقيقة صمت» (كتابة سامر رضوان- اخراج شوقي الماجري)، ما زال يتصدر حديث الناس، منذ حلقاته الأولى، لما يتكىء عليه من ثقل في التشويق وتسارع في الأحداث. في الحلقة 28 أمس، حرّك مشهد جمع ب
أحرج السيناريست سامر رضوان زملاءه عندما أطلق قبل أيام تصريحاته النارية في نشرة أخبار قناة «الجديد». يومها، أخذ موضوع مسلسله «دقيقة صمت» (إخراج شوقي الماجري ــ بطولة: عابد فهد، وفادي صبيح، وخالد القيش
«مسلسل «دقيقة صمت» عبارة عن رسالة تخاصمية مع السلطة السياسية. النظام قال لنفسه كونه لم يخسر شارعه رغم السلاح وقوة المجتمع الدولي، فماذا سيفعل عمل درامي لذا جعله يمر (..) على النظام تعلّم الدرس بألا ي
فادي أبي سمرا عاشق للخشبة («في انتظار غودو» لروجيه عسّاف مثلاً) وللفن السابع (أفلام: «وست بيروت» لزياد دويري في 1998، و«طالع نازل لبهيج حجيج في 2013، و«الوادي» لغسّان سلهب في العام التالي، إلى جانب م
افتتحت ستيفاني صليبا صفحة جديدة في التمثيل. الممثلة اللبنانية التي عرفت بأدوار تقوم على شكلها الخارجي فقط، أطلّت في مسلسل «دقيقة صمت» (كتابة سامر رضوان، وإخراج شوقي الماجري) بشكل لم يعتده أحد من قبل.
لعلَّ أسامة المصري أفاد من نجاته من فخ المقارنة الظالمة مع العملاق عابد فهد الذي وقع فيه فادي أبي سمرا، ومن التورّط في تقديم شخصيَّة سوريَّة بلكنة غير مقنعة تماماً كما حصل مع يوسف حدَّاد. لكن الصحيح
من المستغرب أن يهضم بعضهم حقّ النقاد بالاستشراف بما يخص الدراما السورية، كأن هؤلاء لا يسرفون معظم وقتهم في مواكبة الأخبار، وقراءة تقارير التقييم الفكري للنصوص إن أتيح لهم ذلك مثلاً، إضافة إلى زيارة م
لن تنتظر القنوات اللبنانية طويلاً كي تعلن عن برمجتها. لكنها بالطبع لن تكشف عن كل ما في جعبتها، بل ستحتفظ لنفسها بمجموعة أعمال درامية تعلن عنها قبل ساعات قليلة من حلول شهر رمضان الذي يصادف بداية شهر أ
يفتتح مسلسل «دقيقة صمت» (كتابة سامر رضوان، وإخراج شوقي الماجري) حكايته بالتوازي مع نطق الحكم على «أمير ناصر» (عابد فهد) و «أدهم منصور» (فادي أبي سمرا) بالإعدام، ثم تتصاعد الأحداث وتصل إلى فجر يوم طا
يملك الممثل السوري سهيل الجباعي (1963) تاريخاً طويلاً على خشبات المسارح. خرّيج «المعهد العالي للفنون المسرحية» منذ عام 1987، لا تعنيه النجومية. يعجبه أن يعيش من دون أن تلاحقه عيون المعجبين أو تترصده
«وما تدري نفس بأيّ أرض تموت». جملة تبدو مهولة وبالغة الأثر ولو رفعت عنها حالة القداسة كونها آية قرآنية في «سورة لقمان». لكنّها تظلّ بمثابة فضاء مفتوح من التأمل في النهايات المحتومة! قليلون من يملكون
منذ تخرّجها من «المعهد العالي للفنون المسرحية»، بحثت الممثلة السورية رنّا شمّيس بـ «السراج والفتيل» عن جوهر التمثيل، من دون أن تعنيها بالدرجة الأولى الشهرة. هكذا، تركت فكرة واضحة عند أهل الكار بأنها
سبق أن أدى الممثل اللبناني أسامة المصري مجموعة أدوار في الدراما السورية ساهمت في بدء انتشاره على ساحة أوسع من محليّته. رغم أنّه قادم من الدراما اللبنانية التي أدى فيها أدواراً مهمة، لكن لا يمكن المقا
خلال التصوير، لا يمشي النجم السوري عابد فهد على قدميه. نشعر كأنّه يطير فوق السحب من فرط الحماسة والشغف بالمهنة التي اختارته بالتصميم نفسه الذي أقبل من خلاله تجاهها. لا يمكن لمخيّلةٍ مهما راحت نحو ال
