لم يتمكّن اللبنانيون من مشاهدة مباريات كأس العالم لكرة القدم التي تقام حالياً في قطر، باستثناء مَنْ تمكّنوا من شراء باقة beIN SPORTS القطرية الناقلة لها. بعد أخذ وردّ وانتشار شائعات حول إمكانية
بعد مرور 6 أيام على إنطلاق «المونديال» في قطر، يبدو أن آمال اللبنانيين بمتابعة المباريات على شاشة «تلفزيون لبنان» قد ذهبت أدراج الريح. فقد اللبنانيون أحلامهم بمشاهدة المباريات على الشاشة المحلية، لأس
يقول أحد اللبنانيين ساخراً من مباريات كأس العالم لكرة القدم «المونديال» التي إنطلقت أمس في قطر: «في العام 2018 قررت أن أشاهد مونديال 2022 مباشرة من ملاعب قطر، ولكن اليوم أبحث عن قناة تسرق بثّ المبارا
لغاية كتابة هذه السطور، لا قرار نهائياً بشأن إمكانية نقل «تلفزيون لبنان» مباريات «المونديال» الذي سينطلق نهاية الشهر الحالي في قطر. في عزّ زحمة المشاكل الاقتصادية والسياسية التي يغرق فيها البلد
أسدل أخيراً الستار عن الإنتخابات النيابية، لتنخفض بعدها الخطابات النارية والتحريضية التي شابت الحدث. انتهت الإنتخابات لتفتح أسئلة أخرى حول موازين القوى، وتوزعها داخل المجلس النيابي، وتشرع معها توازيا
أربعة أيام فصلت بين أداءين طبعا «تلفزيون لبنان»: الأول غداة الهجمة الشعواء التي طالت وزير الإعلام جورج قرداحي، في الداخل والخارج، على خلفية تصريحاته التلفزيونية بشأن العدوان على اليمن، والثاني أمس، م
لو عدنا قليلاً إلى أرشيف اللقاءات مع مقدمة نشرات الأخبار في «تلفزيون لبنان» ندى صليبا شويري، يطالعنا العديد من اللحظات التي تحدثت فيها عن تركها الشاشة الوطنية. إلا أن نائبة مديرة الأخبار لم تتخذ هذه
بعد تشكيل الحكومة الجديدة أخيراً وتعيين جورج قرداحي وزيراً للإعلام، توجّهت الأنظار نحو «تلفزيون لبنان» للوقوف على التطورات التي قد يشهدها التلفزيون الذي يعاني الأمرّين. كان التلفزيون محطّ إهتمام في ا
لا يبدو أن «تلفزيون لبنان» سيشهد قريباً تغييرات من ناحية وضع موظفيه أو إيجاد حلول لمشاكله الكثيرة في الادارة والبرمجة ومطالب الموظفين. لا تزال الشاشة المحلية غارقة في مشاكلها المستمرّة منذ سنوات، على
بعد طول انتظار، خرج الدخان الأبيض من «تلفزيون لبنان» وتقرّر تعيين رئيس مجلس إدارة جديد خلفاً لطلال المقدسي الذي ترك المقعد قبل سنوات. لكن الخطوة لم تتمّ بعد اجتماع لمجلس الوزراء، بل بناءً على قرار صا
بلهجة مرتبكة، أعلنت وزيرة الاعلام منال عبدالصمد في اتصال معنا أنها طلبت تعيين مدير مؤقت أو ما يعرف بحارس قضائي على «تلفزيون لبنان»، على حد تعبيرها. وقالت عبدالصمد: «وضعت رئيس الجمهورية العماد ميشال ع
مع تجميد ملفّ تعيين رئيس مجلس إدارة لـ «تلفزيون لبنان» وهو المركز الفارغ منذ سنوات طويلة، تشهد القناة الرسمية مشاكل لا تعرف نهاية. تتنوّع تلك الأزمات بين الفساد المالي وأخرى تتعلّق بالبرامج التي تعرض
بحرقة وحزن، احتفل «تلفزيون لبنان» أخيراً بعيده الثاني والستين. مرت الذكرى ثقيلة هذه المرة، كما عبّر عنها التلفزيون الرسمي، عبر استهلاليته الإخبارية، التي حاكت الوضع المزري الذي وصلت اليه البلاد، وأي
بخجل تحضر بعض القنوات اللبنانية في شهر رمضان 2021. بسبب الأزمة المالية التي تضرب الشاشات المحلية منذ سنوات ولا تزال مستمرة لغاية اليوم. لذا، قرر بعض المحطات إعادة عرض مسلسلات قديمة متنوعة بين اللبنان
رغم عدم تعيين مجلس إدارة جديد لـ«تلفزيون لبنان» منذ أكثر من أربع سنوات بسبب التجاذبات السياسية بين الأطراف الحاكمة، إلا أن حركة تعيينات يشهدها التلفزيون وتقودها وزيرة الإعلام في حكومة تصريف الأعمال م
أمس، كان اللبنانيون ينتظرون كلمة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، تعليقاً على فشل تشكيل الحكومة في لبنان، بعدما انتهت المدة التي أعطاها الرئيس الفرنسي للساسة اللبنانيين. المؤتمر الصحافي الذي تنقل بين
لا يكفي الوضع الصعب الذي يعانيه «تلفزيون لبنان» بسبب الصراع على تعيين رئيس مجلس إدارة جديد الشاغر منذ سنوات، بل إن الامور الادارية والمالية تزداد سوءاً يوماً بعد يوم. فالعراقيل السياسية في التعيينات
قطع رئيس الحكومة السابق سعد الحريري وعداً لمصروفي «تلفزيون المستقبل» بأن يعاود دفع مستحقاتهم مع حلول شهر أيلول (سبتمبر) المقبل. وكان الحريري قد وعد المصروفين عشرات المرات بتسديد معاشاتهم وتعويضاتهم ا
قد تكون إطلالات وزير الصحة حمد حسن الإعلامية كثيرة، كونه شكّل واجهة أساسية في مقارعة وباء كورونا، الذي دخل البلاد بعيد أسابيع قليلة من استلام مهامه في الوزارة، لكن بقيت اطلالاته محصورة بجوانب صحية تق
لم يخرج الدخان الأبيض من اجتماعات القائمين على «تلفزيون لبنان» لتعيين مجلس إدارة جديد يحلّ القضايا العالقة التي تتخبط بها الشاشة الوطنية. قبل أيام قليلة، فتحت وزيرة الاعلام منال عبدالصمد باب الترشّح