قبل فترة، أثار إقدام وزيرة الثقافة الجزائرية مليكة بن دودة، على سحب ملف أغنية «الراي» وحرمانه من تصنيف «اليونيسكو» له ضمن التراث الإنساني اللامادي، بسبب ما ادعت وقتها بأنه «نقص في العناصر المكّونة له
على خلفية عمليات التدمير والتجريف الممنهجة التي طالت «الطريق الروماني» في مدينة طنجة المغربية، خرجت أصوات جمعيات بيئية وتراثية دعت الى حماية الإرث الإيكولوجي للمغرب والعالم. إذ تصنف «اليونيسكو» هذا ا
مرة جديدة، يشتعل الجدل على خلفية ملف طلب ترشيح أغنية «الراي» ضمن قائمة التراث الإنساني اللا المادي في «اليونيسكو» (هيئة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة). فقد أشعلت تصريحات وزيرة الثقافة الجزائ
منذ أربع سنوات، تخوض كل من الجزائر والمغرب مساعي لدى «اليونيسكو» لإدراج أغنية «الراي» ضمن التراث الإنساني اللامادي، وكان الدولتان تصطدمان على الدوام بمجموعة عقبات. حُرّك هذا الملف أخيراً، ليثير الجدل
تعتزم منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو) تنظيم مؤتمرين دوليين للحصول على تمويل «وازن» لدعم قطاعي التربية والثقافة في لبنان، بعد تضرّر عشرات المدارس ومئات الأبنية التراثيّة جراء انف
بالتزامن مع «اليوم العالمي للمتاحف» في 18 أيار (مايو)، نشرت «اليونيسكو» بالتعاون مع «المجلس الدولي للمتاحف» دراستين حول تأثير فيروس كورونا على المتاحف حول العالم. وقد جاء فيهما أن حوالي 90% من المتاح
في إطار التعاون بين معهد العلوم الاجتماعية في «الجامعة اللبنانية» ومنظمة اليونيسكو، أُطلقت دراسة «نساء مهمّشات ــ حالة الريفيات السوريات المسنّات في زمن الحرب والنزوح القسري» بحضور عميدة المعهد مارلي
للمرة الأولى في تاريخها، تتحدّ دول الجزائر، المغرب، موريتانيا، وتونس، لتقديم طلب الى منظمة «الأمم المتحدة للثقافة والعلوم» (يونيسكو)، لإدارج «الكسكس» على قائمة التراث غير المادي. فقد طالبت هذه الدول
في خطوة أخرى نحو تقارب البلدَيْن، وحّدت الكوريّتان الشمالية والجنوبية جهودهما لإدراج مصارعة تقليدية في البلدَيْن على قائمة تراث منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونيسكو). تعود هذه مصارعة
في 27 آذار/ مارس المقبل، وتحديداً في قاعة «اليونيسكو» في باريس، ستحتفي «الهيئة الدولية للمسرح»، بـ«اليوم العالمي للمسرح»، بعامه السبعين. هذا العام اختارت الهيئة 5 شخصيات من حول العالم، لكتابة وتلاوة