في تقرير تلفزيوني أمس، أسفت غنى بيّات لأنها اضطرت لاستخدام السوشال ميديا، كسلاح أخير في سبيل استرجاع ابنتها الرضيعة ولو كلفها ذلك بأن تصنف فعلتها بـ«الجرصة»، وخروج خصوصيات حياتها الى العلن. لكن خطوته
بانتقال طوني خليفة إلى شاشة lbci، وعودته بعد 13 عاماً الى أحضانها، بعدما كان أول المنضمين الى منصة «بيروت انترناشونال» التي يملكها بهاء الحريري، يكون قد أسدل الستار ولو موقتاً على موجة اجتاحت الشاشات
عملية خلط أوراق في مقدمي البرامج الإجتماعية. هذه بإختصار حالة المحاورين الذين عرفوا بمعالجة المشاكل الإجتماعية، واليوم يتناوبون في ما بينهم على المقاعد في الشاشات. فقد أدّى إنسحاب طوني خليفة من قناة
لم يمرّ عام على إنتقال جو معلوف من قناة lbci إلى mtv حتى بدأت المشاكل بين المقدّم وميشال المر. عام لم يطلّ فيه معلوف على شاشة المرّ سوى بضع مرات، بعدما كان مقرراً أن يقدّم برنامجه الاجتماعي «بالوكالة
صدّقت «محكمة التمييز» اليوم برئاسة القاضي جمال خوري، على القرار الصادر عن «محكمة المطبوعات» في جبل لبنان، والذي قضى بادانة الإعلامي جو معلوف بجرم القدح والذم والتشهير بحق الوزير السابق جبران باسيل. ا
شهد يوم السبت الماضي، مواجهات عنيفة بين المتظاهرين والقوى الأمنية المولجة حماية «السراي» الحكومي، استخدمت فيه القوى الأمنية في البداية خراطيم المياه لردع المتظاهرين الذين حاولوا اجتياز الشريط الشائك
قبل يومين تقريباً، أرسلت قناة mtv بياناً صحافياً ذكرت فيه أنها ستحافظ على برمجتها العادية التي أطلقتها تزامناً مع الحراك الشعبي الذي إنطلق في منتصف تشرين الاول (أكتوبر) الماضي، لافتة إلى أنها ستبقى م
ردّت قاضية الأمور المستعجلة في بيروت هالة نجا، أمس طلب جمعية «رسالة حياة» بايقاف الحلقات المتعلقة بقضية الجمعية التي هزّت الرأي العام أخيراً، واعتبر القرار القضائي أن كل ما نشر في الإعلام لا يندرج ضم
مرة جديدة، يستخدم قضاء العجلة لتقويض حرية الإعلام والنشر. فقد كان لافتاً اليوم لجوء جمعية «رسالة حياة» Misson de Vie، الى هذا القضاء عبر محاميها ميشال حنّوش، لمنع كل من جوّ معلوف، والزميل رضوان مرتضى
لا تزال قضية جمعية «رسالة حياة» والشبهات التي دارت حولها من التجارة بالأطفال والتحرش والإهمال، موضع إهتمام وسائل الاعلام. وكان المحامي العام الإستئنافي في جبل لبنان القاضية نازك الخطيب أصدر قراراً قب
أمس، اختلف المشهد الذي تسيّد مواقع التواصل الإجتماعي، مع ما ساقه الإعلام التقليدي لاحقاً، مع خروج قضية جمعية «رسالة حياة»، الى العلن، وإصدار المحامي العام الإستئنافي في جبل لبنان القاضية نازك الخطيب
«لأول مرة منذ 30 عاماً، بعلبك تتمرد والثائرات ملتزمات» عنوان ذيّل أمس، برنامج «لآخر نفس» (mtv) الذي قدمه جوّ معلوف. فقرة جمعت بطريقة مستغربة بين حراك بعلبك، ومشاركة المرأة المحجبة في التظاهرات الشعبي
أعلن جو معلوف صاحب ومدير إذاعة «جرس سكوب» عن إغلاق الاذاعة التي تبثّ على تردّد FM 101،1 وتتخذ من منطقة الحازمية (قضاء بعبدا) مكاناً لها. فقد غرّد المقدم الذي يعمل في قناة mtv على صفحته على تويتر، قائ
صحيح أن البرمجة التي خصّصتها القنوات المحلية لخريف وشتاء 2019/2020 تجمّدت كلّياً بسبب التظاهرات، ولكن المتضرّر الأكبر كان مجموعة من البرامج المتنوعة التي كانت ستبثّ للمرة الأولى على الشاشة. عندما قرر
منذ إنطلاق التظاهرات قبل أكثر من عشرين يوماً، لم يخرج جو معلوف على هواء قناة mtv إلا مرة واحدة. فقد أطلّ المقدّم الذي إلتحق بمحطة المر أخيراً، مرة «يتيمة» بعد مرور أقل من أسبوع على الحراك وألقى الضوء
تمشي قناة mtv على خطى زميلاتها بقطع البرمجة العادية جراء التظاهرات التي تعمّ مختلف المناطق اللبنانية. فقد أجرت شاشة المرّ تعديلات كبيرة على مشاريعها التلفزيونية، وجمّدت غالبية الاعمال وحلّت مكانها بر
لم تنته فصول الخلاف بين قناة lbci وجو معلوف، على خلفية ترك الاعلامي المحطة وإنتقاله إلى منافستها mtv. بعدما كان مقرّراًً إطلالة معلوف على شاشة المرّ في الأيام القليلة المقبلة، تلقّى المقدّم قبل يومين
في نهاية كانون الثاني (ديسمبر) الماضي، أطلقت mtv برنامج «بدا ثورة» (منتج منفذ ورئيس تحرير: رامي زين الدين ــــ إعداد وتقديم: غادة عيد)، ووضعت ثقلها فيه، بادعائه محاربة الفساد ومحاسبة المسؤولين. حتى أ
رغم الزفّة التي رافقت أمس احتفال إطلاق برمجة قناة mtv الخريفة داخل «استديو فيزيون» (النقاش)، إلا أنّ من يقرأ بين الأسطر يلاحظ أن فراغاً حاصلاً في مشاريع المحطة، وإن كان ذلك الفراغ غير واضح. فالبرمجة
خرجت lbci من «مطحنة» البرامج الاجتماعية هذا العام إثر حدث طارئ إستجدّ عليها. مع إنسحاب جو معلوف من lbci بعدما قدم لثلاث سنوات برنامج «هوا الحرية» وإنتقاله إلى mtv لتولّي مهام برنامج «بالوكالة»، قررت