مقالات مرتبطة
-
هل وصل «أوميكرون» إلى لبنان؟ الأخبار
وقالت المنظمة في تقريرها الأسبوعي عن الحالة الوبائية، إن هناك حاجة إلى مزيد من البيانات لتقييم شدّة الأعراض التي يسبّبها «أوميكرون»، وما إذا كان تحوّره قد يحدّ من الحماية التي توفّرها اللقاحات.
وتابعت المنظمة: «حتى لو كانت شدة الأعراض تُعادل أو تقلّ عن المتحوّر دلتا، تظلّ التوقّعات بأن يزيد عدد المرضى الذين يحتاجون إلى العلاج بالمستشفيات إذا أصيبت أعداد أكبر من الناس، وسيكون هناك فارق زمني بين زيادة الإصابات وارتفاع الوفيات».