سلّم العدو الإسرائيلي، الوسطاء، مقترحاً جديداً لصفقة تبادل أسرى مع المقاومة الفلسطينية. وبحسب الإعلام الإسرائيلي، فإن «المقترح مكتوب ومفصّل، ويستعرض بتوسّع المبادئ العامة التي سلّمها رئيس الموساد، لرئيس الوزراء القطري، خلال اللقاء الذي عُقد في باريس»، الأسبوع الفائت. ويقوم المقترح الجديد، على بندين أساسيين:
- تُبدي إسرائيل مرونة بشأن عدد الأسرى الذين هم على قيد الحياة، والذين سيتمّ إطلاق سراحهم في المرحلة الأولى «الإنسانية» من الصفقة (كان العدد في المقترح السابق هو 33، بينما قالت «حماس» إنه لا يمكن ضمان خروج هذا العدد أحياء، فيما في المقترح الجديد تتفهّم إسرائيل ذلك، وتُبدي استعدادها للتعامل معه).
- تُبدي إسرائيل مرونة أيضاً في مناقشة «الهدوء المستدام» في قطاع غزة (ترفض إسرائيل كلّياً التعهّد بإنهاء الحرب، وتُبدي في المقترح الجديد استعداداً لمناقشة الهدوء، لكنها تربطه بمراحل الصفقة، وبعدد الأسرى المُفرج عنهم، ما قد يعني أن المطروح هو هدنة مؤقتة، قد تكون طويلة، ولكن ليس وقفاً دائماً لإطلاق النار).
- تُبدي إسرائيل مرونة بشأن عدد الأسرى الذين هم على قيد الحياة، والذين سيتمّ إطلاق سراحهم في المرحلة الأولى «الإنسانية» من الصفقة (كان العدد في المقترح السابق هو 33، بينما قالت «حماس» إنه لا يمكن ضمان خروج هذا العدد أحياء، فيما في المقترح الجديد تتفهّم إسرائيل ذلك، وتُبدي استعدادها للتعامل معه).
- تُبدي إسرائيل مرونة أيضاً في مناقشة «الهدوء المستدام» في قطاع غزة (ترفض إسرائيل كلّياً التعهّد بإنهاء الحرب، وتُبدي في المقترح الجديد استعداداً لمناقشة الهدوء، لكنها تربطه بمراحل الصفقة، وبعدد الأسرى المُفرج عنهم، ما قد يعني أن المطروح هو هدنة مؤقتة، قد تكون طويلة، ولكن ليس وقفاً دائماً لإطلاق النار).