في تطوّر لافت، أعلنت «هيئة البث الإسرائيلية»، مساء أمس، أن «إسرائيل أعطت الضوء الأخضر لصفقة (تبادل)، وتنتظر ردّ حماس»، فيما أعلن «البيت الأبيض» (أننا) «نعمل على مدار الساعة من أجل التوصّل إلى اتفاق بشأن الرهائن، ونعتقد بأننا أقرب من أيّ وقت مضى (منه)». وجاء ذلك في وقت بدا فيه أن الأطراف جميعها دخلت، بالفعل، في ساعات حاسمة بالنسبة إلى مصير الصفقة، التي يَظهر أن غالبية عناصرها قد اكتملت.
وبحسب مصادر المقاومة، فإن المطروح هو «هدنة لخمسة أيام، تتوقّف خلالها كلّ أنواع العمليات العسكرية في كلّ قطاع غزة، بما في ذلك أعمال التقدّم والتجريف، والطلعات الحربية أو الاستطلاعية، وعمليات القنص أو القصف». وفي حين تتمسّك المقاومة بمطلبها المتمثّل في وقفٍ كاملٍ للأعمال العسكرية الإسرائيلية خلال الهدنة، تصرّ «إسرائيل على إعطاء المقاومة ستّ ساعات فقط يومياً، خالية من الطيران الاستطلاعي فوق شمال غزة، على أن تُتمّ المقاومة خلال هذه الفترة عملية جمع الأسرى لتسليمهم».
وبحسب مصادر المقاومة، فإن المطروح هو «هدنة لخمسة أيام، تتوقّف خلالها كلّ أنواع العمليات العسكرية في كلّ قطاع غزة، بما في ذلك أعمال التقدّم والتجريف، والطلعات الحربية أو الاستطلاعية، وعمليات القنص أو القصف». وفي حين تتمسّك المقاومة بمطلبها المتمثّل في وقفٍ كاملٍ للأعمال العسكرية الإسرائيلية خلال الهدنة، تصرّ «إسرائيل على إعطاء المقاومة ستّ ساعات فقط يومياً، خالية من الطيران الاستطلاعي فوق شمال غزة، على أن تُتمّ المقاومة خلال هذه الفترة عملية جمع الأسرى لتسليمهم».