#استغلال_بثينة
— محمد العمري (@mohmmad19011) August 20, 2019
تحاول قناة الجزيره استغلال قضية #بثينة_الريمي الطفله المسكينه والي تعاملت معها المملكة وقوات التحالف وقدمت لها كل سبل الرعايه في المملكة في فترة علاجها هي وعمها واسرته pic.twitter.com/lfA4qcqlRM
فيلم استضاف عمّها علي الريمي الذي روى ما حدث له في الرياض من عملية استدراج أسماها إختطافاً له ولعائلته، وسجنه في ما بعد هناك لستة أشهر، وإطلاق سراحه وتوجهه الى اليمن مع عائلته. شريط كرس مجدداً الصراع القطري-السعودي، وأفرز تضارباً في المعلومات. فيما قامت «العربية» بالرد على الشريط، عبر استضافة شهود رافقوها في رحلة العلاج، وحاولوا التأكيد بأن عائلتها لم تختطف، وأن إعلام «الجزيرة» يكذب ويستغل مأساة بثينة لأهداف سياسية، الى جانب نشر أنفوغراف عن مساعدة السعودية طبياً للطفلة اليمنية ولعائلتها، كانت «الجزيرة» تنشر فيديوات ومقتطفات مما سيعرض على شاشتها ويعرّي المتاجرة السعودية بالطفلة اليمينة. هكذا، بين هاشتاغي «#عين_بثينة»، و«#استغلال_بثينة» دارت الحرب الإفتراضية رحاها أمس، سيما على تويتر، في محاولة لتكذيب ما عرضته القناة القطرية، من شهادات حية من بثينة شخصياً، ومن عمها وابنه الصغير، الى جانب نشر فيديوات صورت في مرحلة تواجد العائلة في الرياض تناشد العالم على إطلاق سراح علي الريمي، والتأكيد بأن العائلة مختطفة، وموضوعة تحت الإقامة الجبرية.
مركز الملك سلمان الانساني يستطيع جلب بثينه للمملكه والاعتناء بها بكامل الرعايه الصحيه والعلاج من كل الاصابات بوقت كان الحوثي والمتاجرين بقضيتها بسجن كل من حاول وساعد بتهريبها لانهم انحرموا من استغلال قضيتها #بثينة_الريمي pic.twitter.com/JUaVJp0UuK
— خالد الشهري (@kloody_alsh) August 19, 2019