في حزيران (يونيو) الماضي، أجرت «الجزيرة» جردة حساب، بعد مرور أربع سنوات على اندلاع الأزمة الخليجية، ومحاصرة قطر وقطع العلاقات التجارية والديبلوماسية معها. وقتها فنّدت مراحل ما بعد الحصار، وكيفية تحرك
استطاعت حلقة «ما خفي أعظم» التي بثت أخيراً على «الجزيرة» تحت عنوان «شركاء التجسس»، إثارة جدل واسع حول عمليات الاختراق التي نفذها البرنامج الإسرائيلي «بيغاسوس» لصالح جهات إماراتية. إذ قام بقرصنة 36 ها
مع إعلان الرئيس الأميركي المنتهية ولايته دونالد ترامب، أمس الخميس، تعهّد المغرب بالتطبيع مع الكيان الصهيوني، وتوصله إلى اتّفاق مع الملك المغربي محمد السادس في هذا الخصوص مقابل اعتراف الولايات المتحدة
إنها المرة الأولى التي يظهر فيها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون على شاشة «الجزيرة»، على خلفية نيته «توضيح» كلامه الأخير حول الرسوم التي وصفت بالمسيئة للنبي. المقابلة التي أجراها مراسل القناة القطرية
في منتصف شهر أيلول (سبتمبر) الماضي، طلبت «وزارة العدل» الأميركية من منصة AJ+، التابعة لشبكة «الجزيرة» القطرية، والتي يقع مقرها في الولايات المتحدة الأميركية، التسجيل كوكيل اجنبي، بسبب انخراطها في «أن
أثار قرار «وزارة العدل» الأميركية الصادر أمس، جدلاً استدعى أخذاً ورداً من قبل منصة AJ+، التابعة لشبكة «الجزيرة» القطرية، إذ أمرت الوزارة الأميركية المنصة بالتسجيل كوكيل أجنبي، كونها تنخرط في «أنشطة س
يجري اليوم، في «البيت الأبيض» توقيع ما سميّ بـ«اتفاقيتيّ السلام» بين «اسرائيل» من جهة، وكل من الإمارات والبحرين برعاية أميركية. حدث تتجه الأنظار اليه، بعدما مهّدت وروّجت له المنصات الخليجية، بعيد إعل
بعد عامين على اغتيال الصحافي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية في اسطنبول، أسدلت السعودية الستار على القضية وأدانت النيابة العامة، أمس الإثنين، تسعة متهمين حُكم على خمسة منهم بالسجن لمدّة 20 عاماً فيم
منذ الصباح، اتجهت الأنظار الى لاهاي، حيث نطقت «المحكمة الدولية الخاصة بلبنان» بقرارها النهائي، وتلت أسماء المتهمين في قضية اغتيال الرئيس الأسبق للوزراء رفيق الحريري، بعد 15 عاماً على حادثة الإغتيال ف
فيما كانت النيران وعصف الانفجار في بيروت، تلتهم الحجر وتوقع أضراراً جسيمة في الممتلكات والأرواح، لم تخجل المنصات الخليجية، من استثمار الحدث المهول في بيروت، التي ما زالت تلملم جراحها، وتنتشل شهداءها
على الرغم من كثافة تداول الفيديوات من داخل الطائرة الإيرانية المدنية، التي عاش ركّابها أمس، لحظات قاسية ومريرة، سيما الأطفال منهم، بقي التعاطي الإعلامي مع حادثة اعتراض مقاتلة اميركية لها في الأجواء ا
تدشّن غداً، أولى حلقات «برلمان شعيب» على منصة «الجزيرة» الإلكترونية. البرنامج الأسبوعي الموجه الى الشباب العربي، يتكىء على فكرة البرلمان كمركز للتشريع وممارسة الديمقراطية وحرية التعبير، لكن هذه الم
رغم حسم «منظمة التجارة العالمية» أخيراً بشأن قرار قرصنة قنوات قطرية على رأسها شبكة «بي.ان. سبورتس»، ولومها السعودية بأنها لم تقم «بما يكفي» لمنع انتشار قنوات «
الأخبار
على الرغم من اللغة الديبلوماسية التي استخدمتها «منظمة التجارة العالمية» في بيانها بشأن الحكم في قرصنة قنوات قطرية على رأسها شبكة «بي.ان.سبورتس»، وعدم ادانتها السعودية في الضلوع المباشر في عملية القرص
مع دخولنا في السنة الرابعة على اندلاع الأزمة الخليجية التي خلفت حصاراً إماراتياً وسعودياً ومصرياً على قطر، وقطع العلاقات التجارية والديبلوماسية معها على خلفية ما قيل وقتها عن اختراق تعرضت له وكالة ال
خلط أوراق ساد ما بثته «الجزيرة» أخيراً، واضطرت الى حذفه من منصاتها الإلكترونية. مقطع نشرته في مسلسل «رموز»، ضمن خدمة البودكاست، تشيد فيه باللواء قاسم سليماني، وتصوّره على هيئة رسوم متحركة، يقول فيه:
اثار خبر تعيين الناشطة اليمنية توكل كرمان، أخيراً، كعضوة في «مجلس الإشراف العالمي لمحتوى فيسبوك وإنستغرام»، ثائرة السعوديين. منذ ذاك التعيين، وموقع تويتر، لا يهدأ بالحملات المضادة التي وصفت كرمان بـ
لا يختلف اثنان على أن قناة mbc السعودية تلقى هذه الأيام وابلاً من الحملات الإلكترونية المناهضة والتي تتّهمها بتمرير التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي والعمل على تلميع صورته الدموية، عبر استخدام الدراما.
لا شك في أن عمل المراسل/ة، في زمن كورونا، يعدّ من أكثر الخطوات جرأة ومغامرة، ويستدعي بالطبع خوفاً من التقاط الفيروس أو نقله، لذا عمد عدد من وسائل الإعلام الى تخفيف عمل هؤلاء في الميدان والإستعاضة عن
قبل يومين، غادر طاقم «الجزيرة»، مدينة «ووهان» الصينية التي انطلق منها وباء كورون، بعدما أمضى هناك، عشرة أيام من التغطية الميدانية. تفرّدت الشبكة القطرية في الأول من نيسان (ابريل) الماضي، تاريخ دخول ف