أمس الأحد، عرضت قناة «الجزيرة الوثائقية» فيلماً قصيراً بعنوان «بعدكن بالبال ــ نصري شمس الدين» (25 د ــ بحث وإعداد: باملا رزق الله/ إخراج رولى بروش/ منتج منفّذ: «بي برو بروداكشن»)، بات متوافراً أيضاً
قبل أسبوعين، اغتال جيش الإحتلال الإسرائيلي المراسلة الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، برصاصة في رأسها أثناء تغطيتها اقتحام قواته لـ«مخيم جنين». ارتقت أبو عاقلة شهيدة، ورفعت صورها في أنحاء العالم، وخصصت لها
أعاد اغتيال الصحافية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة على يد الإحتلال الإسرائيلي، النقاش حول أداء «الجزيرة» وفتحها الهواء أمام ضيوف اسرائيليين تحت شعار «الرأي والرأي الآخر». فقد أشعل خبر استشهادها الغضب عل
«ليس سهلاً ربما أن أغيّر الواقع، لكنني على الأقل كنت قادرة على إيصال ذلك الصوت إلى العالم»، كلام رددته مراسلة «الجزيرة» شيرين أبو عاقلة (1971-2022) عقب حديثها عن تغطيتها لإجتياح قوات الإحتلال الإسرائ
في وقت بلغت فيه المناصرة الإلكترونية لمخيم «جنين» أوجها، مع أوسع مشاركة فلسطينية وعربية في وسوم دعمت المخيم الفلسطيني واستبسال أهله في وجه جيش الإحتلال الإسرائيلي الذي اقتحمه أمس، كانت القنوات الخليج
لأكثر من عشر ساعات، أوقف الفدائي الفلسطيني رعد حازم كيان الإحتلال على «إجر ونص». الشاب المتحدر من مخيم «جنين» استطاع اختراق التحصينات الأمنية للإحتلال الإسرائيلي في المخيم، وتنفيذ عملية نوعية في قلب
في آب (أغسطس) الماضي، ظهرت مراسلة «الجزيرة» شيرين أبو عاقلة، من القاهرة في تغطية لزيارة وزير الخارجية الجزائري الى مصر. ظهور أبو عاقلة التي استدعيت وقتها الى المحروسة، شكل الخطوة الأولى لعودة بث القن
«لاجئون متحضرون وآخرون ليسوا كذلك.. العنصرية الإعلامية في تغطية الحرب الروسية على أوكرانيا»، بهذا العنوان انتقدت «الجزيرة» بشدة التغطية الإعلامية الغربية الفادحة للأزمة الأوكرانية، والعنصرية التي خرج
مع إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين صبيحة اليوم، بدء تنفيذ عملية عسكرية في إقليم «دونباس» (شرقي أوكرانيا)، انقلبت الصورة في العالم واتجهت الأنظار الى الحدود الروسية-الأوكرانية، والى حركة التصعيد ال
بحفاوة عالية، تعاطى الإعلام الخليجي مع زيارة رئيس كيان الإحتلال اسحق هرتشوغ الى الإمارات. الزيارة التي تستمر يومين، تأتي بعيد ابرام الإمارات اتفاقية التطبيع مع الإحتلال قبل عامين، وتبادلها الزيارات و
في الثاني من الشهر الحالي، انطلقت قناة «العربي 2» من الدوحة كمنصة قطرية ترفيهية تعرض برامج من المنوعات والثقافة والمغامرة. إنطلاق القناة القطرية أخيراً، أطلق صفارة التغيير في المشهد الإعلامي القطري،
منذ خروج اسم جورج قرداحي، كوزير للإعلام في الحكومة الجديدة، وهو يتعرّض لحملات سياسية وإعلامية ممنهجة، تستغل تارة هفوات تلفظ بها بخصوص الحريات الإعلامية، وطوراً تعيد نشر تصريحات أدلى بها في السنوات ال
بعد لعب الدوحة دوراً بارزاً في أفغانستان إثر جلاء القوات الأميركية من كابول قبل أكثر من أسبوعين، وحضورها الأساسي في المحادثات التي أجريت مع حركة «طالبان»، أطلقت «الجزيرة بودكاست» أخيراً، «لماذا أفغان
على الرغم من أن «الجزيرة» قد دشّنت منذ سنوات، حفلات التطبيع الإعلامي مع كيان الإحتلال تحت مسمّى «الرأي والرأي الآخر»، حتى إنّ خرائطها الجغرافية كانت تستبدل فلسطين المحتلة بـ«اسرائيل»، الا أن تمرير ا
من النادر أن تمنح «الجزيرة» ما قدمته للمذيعة علا الفارس، التي انتقلت الى شاشتها بعد استقالتها من mbc السعودية عام 2019. الفارس التي اقتصر ظهورها على تقديم نشرات الأخبار، ومتابعة حركة السوشال ميديا، ت
حالة الهستيريا التي تلت إعلان أمين عام «حزب الله» السيد حسن نصر الله عن قدوم السفينة الايرانية، كانت قد بدأت طلائعها من السعودية. وبعد ذلك، بدأ يتردد صداها في الداخل اللبناني. قناة «الحدث» السعودية
بعد 8 سنوات على إغلاق مكتب «الجزيرة» في القاهرة، بعيد أحداث ثورة «يونيو»، وحظر نشاطها وتعرض بعض مراسليها للسجن والمضايقات، عادت أمس، الشبكة القطرية الى البث من المحروسة للمرة الأولى، بعد مرور هذه الس
أعاد الحدث التونسي، الذي قلب البلاد قبل أيام قليلة، الأنظار الى الصراع السعودي الإماراتي/ القطري، إذ تجلى في تغطية ومتابعة ما يحدث في تونس، مع اتخاذ الرئيس قيس سعيد مجموعة قرارات مصيرية في البلاد تجل
بعد ليلة حافلة، تجمهر فيها مئات التونسيين أمام مقر البرلمان أمس، احتجاجاً على تردي الأوضاع الصحية والسياسية في البلاد، وللمطالبة برحيل الحكومة وحلّ البرلمان، واستجابة الرئيس قيس سعيد لهذه المطالبات و
في وقت يرجح فيه نجاج الوساطة المصرية لإتمام صفقة تبادل الأسرى بين «اسرائيل» و«حماس» بعد وقف إطلاق النار في غزة، استطاعت حلقة أمس، من برنامج «ما خفي أعظم» على «الجزيرة» احداث بلبلة داخل كيان الإحتلال.