صور الأقمار الصناعية لبلدة عيتا الشعب في ١ حزيران ٢٠٢٤، وما قبل ٧ تشرين الأول ٢٠٢٣، تظهر الضرر الناجم عن اعتداءات العدو الصهيوني
«تأتي هذه النتيجة الأولية جرّاء استخدام الفريق البحثي، قرية عيتا الشعب، نموذجاً أولياً لاختبار برمجيّته، وبعدها ستعمّم التجربة على بقية مناطق الحافة الأمامية» بحسب رئيس الفريق الدكتور علي غندور. ويؤكّد «أنّ النتيجة لم تأتِ بعد مسح ميداني، أو صور جويّة، بل تُستخدم برمجية لقراءة صور الأقمار الصناعية لبلدة عيتا الشعب بتاريخ 1 حزيران 2024 ومقارنتها مع صور البلدة في المدة السابقة للسابع من تشرين الأول 2023». وهذا الأمر تم من دون أي تدخّل بشري على الأرض، إلا أن غندور يقول إنه جرى التواصل مع بعض الصامدين في البلدة بهدف التأكد من النتائج ومدى دقّتها، فأتت الردود مشيرة إلى أنّ «الدقّة جيّدة».