سلسلة فضائح طالت نقيب الصحافة عوني الكعكي، في الفترة الأخيرة، من إساءة صحيفته «الشرق» الى النساء الأوكرانيات، وتحقيره لرئاسة الجمهورية، إلى جانب أغلفة «نادين» المجلة التي يديرها وتندرج ضمن الصحافة ال
لم تمر أشهر على الإهانة التي وجهها رئيس «التوحيد العربي» وئام وهاب، الى النساء الأوكرانيات والروسيات، وربطهن بأعمال البغاء، واعتذاره لاحقاً بعد تدخل الخارجية اللبنانية ومطالبة السفارة الأوكرانية له ب
في نيسان (أبريل) الماضي، تكرر مشهد انتخاب عوني الكعكي نقيباً للصحافة للمرة الثالثة على التوالي. بالتزكية فاز الكعكي في المنصب، بعد عقد الجمعية العمومية الانتخابية جلسة عامة، إثر فشل دعويين رسميتين في
لا يختلف المشهد الهزلي الذي شهدته «نقابة الصحافة» اليوم كثيراً عمّا آلت إليه البلاد من انهيار على الصعد كافة. اليوم، وبعد تأجيل لأسبوع نظراً إلى عدم اكتمال النصاب، أعيد انتخاب عوني الكعكي نقيباً للصح
أضحى اسم نقيب «الصحافة» عوني الكعكي مرادفاً لحفلات من السخرية والتهكم، سيما بعد مداخلته أمس في المؤتمر الصحافي الذي عقده المدير العام لقوى الأمن الداخلي عماد عثمان. بعدما كان حاضراً صباحاً لدى خروج
على غلاف عددها الأخير الذي طرح في الاسواق نهاية الاسبوع الماضي، طرحت مجلة «نادين» الصادرة عن «دار الشرق» سؤالاً مهماً «ما هي أزمة الصحافة اللبنانية؟». السؤال الوجودي قابله في أسفل الغلاف الجواب وهو