كما كان متوقّعاً، فاز الروائي السنغالي محمد مبوغار سار (1990 – الصورة) اليوم بجائزة «غونكور» عن روايته «الذاكرة الأشدّ سرّية للرجال» التي صدرت عن «منشورات فيليب ري» هذه السنة. وقد أطاح الروائي الشاب
بعد خروج القائمة الثانية للروايات المرشحة لجائزة «غونكور» الأدبية، أعلنت الأخيرة عن شروط جديدة لنيل الجائزة، وتمثلت في منع المشاركة لأعمال روائيين على صلة عائلية مباشرة بأعضاء لجنة التحكيم، أو تضم أف
بعد وصولها الى القائمة القصيرة لجائزة «غونكور» الأدبية، وفوزها بجائزة «غونكور» للتلامذة الثانويين أو Goncourt des lycéens، ها هي الكاتبة الكاميرونية دجايلي أمادو أمل، تحصد جائزة «غونكور-خيار الشرق».
في وصول الكاتبة الكاميرونية دجايلي أمادو أمل الى القائمة القصيرة لنيل جائزة «غونكور» الأدبية الفرنسية، سلّط الضوء مجدداً على القارة الأفريقية وتحديداً منطقة جنوب الصحراء الكبرى، التي بدأت تحظى باهتما
لم يكن هذا العام هيناً على أكاديمية «غونكور» التي غيّرت موعد إعلانها عن الفائز بجائزتها، إذ كان مقرراً في العاشر من تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، وأرجىء في ما بعد بسبب إغلاق المكتبات، الذي بدأ في اوا
أرجئ إلى أجل غير مسمّى الإعلان الذي كان مقرراً في 10 تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل عن الفائز بجائزة «غونكور»، أهم الجوائز الأدبية الفرنسية، «تضامناً» مع المكتبات التي اضطرت إلى الإقفال مجدداً بسبب إجر
أسدل الستار أمس عن اللائحة القصيرة لجائزة «غونكور» الأدبية. اللجنة التي يرأسها الإعلامي الشهير برنارد بيفو، أعلنت أمس، عن الروايات الـ 15 المتنافسة، وينتظر أن يعلن اسم الفائز فيها في 4 تشرين الثاني
فازت أخيراً رواية «الأخ الروحي» (دار سوي) للكاتب السنغالي دافيد ديوب بجائزة «غونكور -خيار الشرق»، بعد نيلها 22 صوتاً من أصل 37 من لجان التحكيم. وقد أعلن عن النتائج ضمن فعاليات «معرض الكتاب الفرنكفوني
بينما رجّح أهل الصحافة والاختصاص فوز رواية «إخوة السلاح» (لوسوي) للسنغالي ديفيد ديوب بـ «غونكور»، كسر الكاتب الفرنسي نيكولا ماثيو (1978) التوقّعات ونال الجائزة الأدبية الأعرق في العالم عن روايته «أو
بعد الطاهر بن جلون (غونكور- 1987-روايته «القدر»)، عبد اللطيف اللعبي (غونكور للشعر 2009)، وليلى سليماني (غونكور 2016 - «أغنية هادئة»)، تدخل الروائية المغربية مريم العلوي، سباق أعرق جائزة أدبية «غونكور