بعد بدء المحاكمة الغيابية لقتلة الصحافي جمال خاشقجي، يوم الجمعة الماضي، في اسطنبول ومطالبة القضاء التركي بالحكم المؤبد لكل من نائب رئيس المخابرات السعودية السابق أحمد بن محمد العسيري والمشرف العام ال
رغم أن صورته الشخصية وقصته سرعان ما انتشرتا على مواقع التواصل الإجتماعي بعيد استشهاده أمس، إلا أنّ خبر اغتيال جيش الإحتلال الإسرائيلي للشاب الفلسطيني أحمد عريقات (26 عاماً) أمس في الضفة الغربية، ينحا
بعد عام على حادثة اغتيال الصحافي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية في أسطنبول، تعود الى الواجهة تفاصيل تخصّ الجريمة. هذه المرة، خرجت مضامين تسجيلات سرية، استمعت اليها هيلينا كينيدي، وهي محامية بريطاني
على تويتر، احتلّ وسم «#بعلبكي_وافتخر» أمس قائمة التداول. وسم ظهّرت فيه مساحة الحديث عن الوجه الآخر «لمدينة الشمس». وجه يجمع مكونات الحضارة والحياة، ويضم أبرز معالمها التاريخية، الى جانب وجوه استذكرها
أمس، خلّفت جريمة مقتل المذيع البريطاني المعروف غافين فورد (1956-2018) في منزله في «بيت مري»، صدمة كبيرة لدى متابعيها. الأخير الذي اشتهر ببرنامجه الصباحي «غافين فورد إن ذا مورنينغ»، على إذاعة «راديو و
أصدرت الهيئة الاتهامية في جبل لبنان، برئاسة القاضي بيار فرنسيس، مضبطة اتهام في حق المدعى عليه الموقوف طارق حوشية (لبناني)، المُتهم باغتصاب وقتل الموظفة في السفارة البريطانية في بيروت ريبيكا دايكس (30
