أثار المغني الإيطالي أليساندرو محمود الدهشة والاستغراب في صفوف اليمين الإيطالي بعد فوزه في مهرجان «سان ريمو» الغنائي العريق في دورته التاسعة والستين، بسبب أصوله المصرية. لا سيّما أنّ هذا الفوز يؤهله
تحط «مسابقة الأغنية الأوروبية» (يوروفيجن) في 18 أيار (مايو) 2018 في تل أبيب. الدعوات لمقاطعة هذا الحدث وُلدت منذ الإعلان عن استضافة الكيان الصهيوني الغاصب لسهرة 2019، وآخرها رسالة وجّهتها مجموعة من ا
في أيلول (سبتمبر) الماضي، دعا نحو 140 فناناً عالمياً الى مقاطعة نسخة «يوروفيجن» الأوروبية الغنائية التي ستنظم في الكيان العبري في شهر أيار (مايو) المقبل. ومن ضمن هؤلاء المغني البريطاني روجر ووترز، وا
في شباط/ فبراير الماضي، فازت الإسرائيلية نيتاع بارزيلاي (25 عاماً) بالموسم الخامس من The Next Star for Eurovision بعد تأديتها أغنية Toy (تتناول موضوع تمكين المرأة)، مما أهّلها لتمثيل الكيان المحتل في