تمّ فكّ أسر الرفيق جوليان أسانج بعد سنين من الملاحقة القضائية من قبل واشنطن، جعلته يمضي وقتاً تحت الإقامة الجبرية، ثمّ طالباً للّجوء في السفارة الإكوادورية في لندن، قبل أن يبيعه الرئيس الإكوادوري الخائن للأمانة، لينين مورينو، ليمضي السنوات الخمس الأخيرة في سجن شديد الحراسة، مهدَّداً بالترحيل إلى الولايات المتّحدة.