جملةُ أهداف تحملها زيارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، إلى المنطقة؛ وإن كان النفط يشكّل عنواناً رئيساً، فإن المسعى إلى استمالة السعودية لـ«الانقلاب» على روسيا، عبر الانسحاب من اتفاق «أوبك+» وتالياً زيادة إنتاج النفط لتحسين أسعاره في بلدان الغرب، هو الهدف الرئيس، ما يعني أن حرب أوكرانيا تحضر في خلفية الزيارة. وفي حين بدأت النصائح لشعوب الغرب بـ«الصبر الاستراتيجي»، يصل بايدن إلى المنطقة بمهمّة أولى واضحة: استنقاذ «الديموقراطيات الأحفورية»