منتصف آذار (مارس) 1992، كان اجتماع التحرير الأول الذي أحضره في «السفير» بوجود «الأستاذ طلال». كنت قدمت من «النداء» جريدة الحزب الشيوعي الذي تربطه علاقات قوية مع «السفير». وكان الراحل سهيل عبود هو من سهّل دخولي إلى «السفير»، بعد اتفاقه مع فيصل سلمان الذي كان قد تسلّم منصب مدير تحرير المحليات في الجريدة.