![](/sites/default/files/old/images/p24_20071017_pic3.jpg)
دار جدل كبير في فرنسا وخارجها، المعجبون بالفرقة وبمغنيها لم يصدقوا الخبر، ولم يغفر له الكثيرون فعلته.
ليل الاثنين الماضي، خرج كانتا من السجن وفق «حرية مشروطة»، وسيخضع المغني لعلاج نفسي، وسيمنع من التحدث عن وفاة تراتانيان.
لن يعيش كانتا حياته بطريقة طبيعية، فـ«شعوره بالمسؤولية وبالذنب كبير جداً، كما أن عليه مواجهة مئات الصحافيين الذين سيحولون حياته إلى جحيم»، وفق ما أكد محاميه. والسؤال الأهم يتعلق بمصير الفرقة. والجواب لا يزال معلّقاً.
(الأخبار)