كان يُفترض أن تجمّد القنوات المحلية برمجتها بعد انتهاء شهر رمضان في نيسان (أبريل) الماضي. لكن بما أن الفترة الممتدة بين عيد الفطر والخريف المقبل تعتبر طويلة نوعاً ما، ارتأت الشاشات تمديد عرض مجموعة م
قبل ساعات من حلول شهر رمضان، جمّدت القنوات اللبنانية برمجتها واستبدلتها بالمشاريع الخاصة بشهر الصوم والتي تنوعت بين المسلسلات والبرامج. وبعد عيد الفطر، بدأت قناة lbci بثّ فيديوات ترويجية لبرامج
قبل كلّ استحقاق رئاسيّ حول العالم وبعده، يتحوّل الإعلام إلى مواكبة مجريات الانتخاب أو التعيين أو التمديد لفترة ليست قصيرة وغالباً ما تتّسم بالضجّة ولو غير المبرَّرة، والإعلام في لبنان ليس استثناءً. ل
بعد انتهاء رمضان 2022 وإنجاز الانتخابات النيابية في موعدها منتصف شهر أيار (مايو) الماضي، أعلنت القنوات اللبنانية عودة بعض البرامج الترفيهية والفنية بحلقات جديدة. خطوة أقدمت عليها الشاشات المحلية لملء
تحضر الدراما التركية المدبلجة إلى اللهجة السورية بشكل ثابت طيلة أيام السنة على القنوات اللبنانية. لم تعد تلك المشاريع غريبة على المشاهد اللبناني، بل بات حضورها قوياً خصوصاً في شهر رمضان الحالي. على ع
تتحضر القنوات اللبنانية لإحياء الذكرى الـ 17 لإغتيال رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري (1944 ـــ 2005)، ولتلك المناسبة تعرض القنوات اللبنانية مساء 14 شباط الحالي مجموعة برامج وفقرات من وحي المناسبة. إ
مع اشتداد الأزمة السياسية والاقتصادية في لبنان خلال العامين الأخيرين، فقدت القنوات اللبنانية رهجة برمجتها الخريفية، على عكس ما كان يحصل في السنوات السابقة. فقد إختفت الحماسة التي كانت تملأ الشاشات ال
بدأت القنوات اللبنانية عرض برمجتها الصيفية مع إنتهاء شهر رمضان 2021. تتنوّع البرمجة بين الأعمال السياسية والترفيهية، مع حضور خجول للبرامج الاجتماعية التي ستشتدّ المنافسة فيها في الخريف المقبل. هكذا،
في السنوات الأخيرة، كانت القنوات اللبنانية كافة، تنادي بتنظيم بث شاشاتها لأهداف منها مالية وأخرى تنظيمية. أتت تلك الصرخة بسبب ضعف الدعم المالي السياسي للشاشات، إضافة إلى الأزمة المالية التي تضرب القن
تحتدم المنافسة الدرامية بين القنوات قريباً. إذ تتحضر المحطات لإطلاق مشاريع درامية تعرض للمرة الأولى، وتتنوع في مواضيعها بين الإجتماعية، وأخرى مستوحاة من أجواء عيدي الميلاد ورأس السنة. هكذا، تستعدّ قن
رغم أنه لا يزال هناك وقت لإنطلاق القنوات اللبنانية بالتحضير لبرمجة الخريف التي تبدأ سنوياً في تشرين الاول (أكتوبر)، إلا أن الكلام عن تلك المشاريع التلفزيونية متوقف بشكل كلي. فالشاشات اللبنانية تمشي ح
لم تنجح خطوة إقامة حفلات فنية متوزعة على كافة المهرجانات المحلية كما حصل مع مهرجانات «بعلبك الدولية» التي أحيت حفلة عن بُعد بداية الشهر الحالي بسبب تجميد الحفلات إثر إنتشار فيروس كورونا. السهرة حملت
لم يكن دخول الدراما التركية إلى السباق الرمضاني على الشاشات اللبنانية محض مصادفة. بل على العكس، لقد كانت ضمن خطة فرضتها بعض الظروف التي تمرّ بها القنوات المحلية وأدت إلى التفتيش عن بديل عن الصناعة ال
بصورة باهتة بعيداً عن المنافسة، تقدّم الشاشات اللبنانية حالياً حلقات صيفية من برامجها التي انطلقت بعد انتهاء شهر رمضان. رغم تصويرها مجموعة من البرامج الصيفية، إلا أنّ المنافسة غابت بين البرامج لأسباب
أعدّت lbci العدة للخروج من استديواتها في أدما (جونية) نحو جبيل لتصوير حلقة من برنامج «لهون وبس» الذي يتولاه هشام حداد ويعرض كل ثلاثاء. كان يفترض أن ينطلق التصوير الاثنين المقبل بأول حلقة صيفية، ليضفي
بعد عودة الحياة شبه الطبيعية إلى لبنان إثر إنتشار فيروس كورونا الذي جمّد البرامج، تبحث القنوات المحلية في مسألة عرض مجموعة برامج أو حلقات خاصة تروّج للسياحة في البلد. ومع قرب فتح مطار بيروت الدولي، ب
قسّمت الشاشات فترات بثها للتظاهرات التي حصلت أمس بين قسمين. مع إنطلاق التظاهرات خلال نهار أمس، فتحت القنوات كالعادة، هواءها لنقل الوقائع من أرض الحدث ونقّلت كاميراتها بين مناطق لبنانية عدة. ومع انتها
كان متوقعاً بعد اختتام برمجة شهر رمضان الفائت، لجوء القنوات اللبنانية إلى عرض مسلسلات من أرشيفها. وسط الازمة المالية التي تتخبط بها الشاشات، تجد نفسها دائماً مجبرة على إعادة بث المسلسلات مرات عدة كي
هذا الأسبوع، عادت القنوات اللبنانية إلى عرض برامجها بشكل شبه عادي بعد إنتهاء برمجة شهر رمضان. فقد بدأت قناة «الجديد» بث برامجها ومن بينها «أنا هيك» لنيشان (الليلة)، و«طوني خليفة» للمقدم طوني خليفة، و
بات مؤكداً أن المهرجانات المحلية لن تبصر النور هذا الصيف بسبب إنتشار فيروس كورونا، إلى جانب الأزمة المالية التي كانت تعانيها منذ فترة. كلها عوامل أسهمت في غياب الأنشطة الفنية التي كانت تغزو المناطق ا