بعد إسدال الستار على نتائج الإنتخابات الرئاسية الأميركية التي اتسمت بسباق محموم وغير مسبوق، لا بد من التوقف عند تغطية «الجديد» لهذه الإنتخابات. طبعاً استحقاق بهذا الحجم، شغل العالم أجمعه ووسائل اعلام
في حزيران (يونيو) الماضي، وخلال الاجتماع الذي حصل بين سعد الحريري واللجنة المنبثقة عن «تجمع موظفي تلفزيون المستقبل»، أطلق رئيس الوزراء اللبناني السابق مجدّداً وعداً بتمرير دفعة من المستحقات المالية ا
بات موعداً ثابتاً أسبوعياً، لاعتصام مصروفي تلفزيون «المستقبل» الذين يلجأون في كل مرة الى التجمهر أمام مبنى القناة في «سبيرز» للمطالبة بدفع مستحقاتهم المالية، التي تتخلف عنها الإدارة، منذ ثلاثة أشهر،
لا تجد أصوات موظفي «تلفزيون المستقبل»، أو مصروفيه أصداء سوى على المنصات الإفتراضية. هؤلاء الذين يناهز عددهم المئتيّ موظف، ما زالوا يعلون اصواتهم، حتى بعد إقفال القناة الزرقاء، وتحولها الى شاشة ارشيفي
لا يحسد فريق otv، عند كل تغطية ميدانية. منذ أكثر من ثلاثة أشهر، والتصويب على مراسلي/ات المحطة سمة مكرسة في معظم تغطيات الإحتجاجات. إذ يلجأ بعض المعتصمين الى الإعتداء على الفريق وتوجيه الشتائم له ومنع
قبل يومين، دعا مصروفو تلفزيون «المستقبل» الإعلام الى تغطية اعتصامهم مجدداً أمام مبنى القناة في سبيرز «للمساندة في معركة استرداد الحقوق ونيل المستحقات». الإعتصام الذي كان مقرراً اليوم صباحاً، تأجل بشك
على وقع الوقفة الإحتجاجية التي سينفذها مصروفو «دار الحياة» (مجلة «لها» وصحيفة «الحياة») بعد غد أمام السفارة السعودية في بيروت (شارع بلس ـ الحمراء) للمطالبة
الأخبار
كان من المفترض أن يعتصم موظفو أو مصروفو «المستقبل» عند بداية الحراك الشعبي أي قبل أسبوعين، استغلالاً لحركة الشارع الغاضب، وتعبيراً عن أوجاعهم التي ناهز عمرها الخمس سنوات، لكن هذا الأمر لم يحصل الا ال
نفذ عمّال شركة «المطابع التعاونية الصحافية» صبيحة اليوم إعتصاماًً أمام مبنى «النهار»، في وسط بيروت. وطالب المعتصمون آل تويني بدفع رواتبهم المتأخرة منذ العام 2016. هؤلاء رفعوا يافطات، اتهمت آل تويني ب