بخلاف باقي البلدان العربية والخليجية التي هرولت صوب التطبيع، وآخرها المغرب، بقيت جارتها الجزائر ثابتة على موقفها الرافض للتطبيع، والمناصر للقضية الفلسطينية، وآخر الإنجازات في هذا المجال، تقديم اقتراح
امتلأت صفحات أهل الصحافة والإعلام في سوريا خلال الأيام الماضية بالمباركات والتهاني، بعد حملة تغييرات إدارية واسعة طالت مفاصل الإعلام السوري. ووصف هؤلاء هذه التعديلات بأنها «ترقيات»، وباركوا لمن
منذ ثلاثة أيام، تاريخ الإعلان عن احتمال وجود ناجين تحت أنقاض منزل قديم في منطقة «مار مخايل» هدمت طبقاته الثلاث وهوت أرضاً بعد تفجير المرفأ، والأنظار تتركز على تلك النقطة، التي استقطبت عدسات الإعلام ا
على مدى أكثر من شهر، من تاريخ إعلان أول حالة إصابة بفيروس كورونا في لبنان، والمشهد الإعلامي المحلي بكل تفرعاته الإلكترونية والتقليدية، كما العالمي، يغرق بشكل كثيف في بحر من السلبية. صحيح أن الفيروس ر
لا شك في أن فيروس كورونا المستجد، فرض حالة استنفار عامة في البلاد، ولدى وسائل الإعلام اللبنانية التي انتقلت من توعية الناس، الى اتخاذ تدابير خاصة بها تقيها من انتشار الفيروس. هكذا، اتخذ بعضها، قرار و
في وقت تدخل فيه بعض وسائل الإعلام اللبنانية كشريك أساسي في تأجيج الفتنة، واجتزاء الحقيقة وإبراز انحيازها الحزبي، إزاء سلسلة التوترات التي حدثت أمس في شوارع بيروت وبكفيا وحتى طرابلس، تغيب الأصوات الفع
قرّر «المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام» في مصر أمس منع ظهور ريهام سعيد على جميع وسائل الاعلام المرئية والمسموعة لمدة عام كامل. وجاء قرار المجلس على خلفية الشكوى المقدّمة ضدّها من «المجلس القومي للمرأة»،