لحاق «حرملك» بالسباق الرمضاني محتفظاً باسمه يعتبر بحد ذاته انتصاراً للشركة المنتجة «كلاكيت» (إياد نجّار) التي ظهر اسمها منفرداً على شارة المسلسل الذي كتبه سليمان عبد العزيز، وأخرجه تامر اسحاق. هكذا،
ينطلق مسلسل «حرملك» (تأليف سليمان عبد العزيز وإخراج تامر اسحق وإنتاج «كلاكيت») من فترة تاريخية غنية هي المرحلة التي بدأت فيها الإمبراطورية العثمانية تتفكك وراح الغرب يتدخّل في تفاصيل الحياة السورية.
يحمل أبناء الجولان السوري المحتل هامشاً واسعاً من الدراما في حياتهم! وإن اقتصر حضوره بالنسبة للفن السوري على قوالب جاهزة، إلا أنها ربما تكون معبّرة في مطارح عدّة. من جانب آخر، يكفي مثلاً أن نشاهد مقا
لا تعيش النجمة السورية سلافة معمار عصراً ذهبياً هذه الفترة على مستوى الحضور والإنجاز الفني. لعل الأمر مرتبط بالفرص وآلية اتخاذ القرارات. لكّنها تعد بأن يكون موسمها غنياً كما اعتادها الجمهور. رغم غياب
من يجالس النجم السوري عبد الهادي الصبّاغ، يدرك بأنه بارع في فهم الطرفة والتعاطي معها برشاقة وذكاء، بل يجاريها بسرعة بديهته وروحه الدمثة الحاضرة دوماً. لا يتوقّف عن الضحك، حتى في بعض مواقع التصوير تصب
رغم تعرّضه للنقد عند تأديته شخصية معتزّ في مسلسل «باب الحارة ٨/٩» بسبب تقديمها خارج سياقها الرجولي والانفعالي الذي قدّمت فيه سابقاً، إلا أن مصطفى سعد الدين كان قد حقّق ما أراده من هذه المشاركة على صع
تحظى الممثلة السورية هبة نور (1987) بهامش واسع من اهتمام السوشال ميديا وبعض وسائل الإعلام، بسبب إشكالية مسيرتها واعتمادها بشكل مطلق على شكلها. خاصة أنها عرفت طريق الفن من خلال مصادفة غريبة. حققت في ف