مع انطلاق برمجة الخريف على القنوات العربية والمحلية، تعود الحركة إلى قناة LBC التابعة لـ «روتانا» السعودية. بعد جمود فرضته الأزمة المالية، تستعيد المحطة بعضاً من رونقها هذه الفترة. فقد أقامت المحطة ا
رغم أن البرامج السياسية سيكون لها الحضور الأقوى في برمجة الخريف الحالية على الشاشات اللبنانية، إلا أن المشاريع الترفيهية والفنية ستحضر أيضاً ولو بشكل خجول. لا تستغني المحطات المحلية عن تلك الأعمال ال
قبل عام، بدأت lbci عرض برمجتها الخريفية من ضمنها برنامج «المجهول» الذي قدمه رودولف هلال مساء كل سبت. يومها، كان العمل التلفزيوني الحواري يعرض على المحطة اللبنانية بالتوازي على منصة «صوت بيروت انترناش
لم تكشف قناة «الجديد» عن كامل برمجتها الخريفية الجديدة بعد. لكنها بدأت تباعاً تعلن عن المشاريع التلفزيونية التي ستعود قريباً بموسم جديد، بينما تغضّ الطرف هذه الفترة عن الاعلان عن أيّ برامج جديدة.
تدريجاً، تستعيد قناة mtv نشاطها، إذ بدأت أخيراً الكشف عن برمجتها الخريفية الجديدة. الأسبوع الماضي، عاد مارسيل غانم إلى تقديم حلقات جديدة من برنامجه «صار الوقت» (كل خميس) ليفتح بعض الملفات السياسية ال
لم تبدّل قناة lbci في سياسة برمجتها الخريفية. ولا تزال تحافظ على الخطّ نفسه في عرض البرامج الجديدة، إضافة إلى تخصيص مساحة للدراما اللبنانية. هذه الخطة تعتمدها المحطة في الأعوام الاخيرة، تحديداً بعد إ
لا يزال الهدوء يسيطر على استديوات قناة lbci في أدما (جونية ــ شمالي بيروت). إذ لم تبدأ المحطة التي يديرها بيار الضاهر بالتحضير للمشاريع المخصّصة لبرمجة الخريف المقبل. ويعود تأخّر الأعمال التلفزيونية
بدأ العدّ العكسي لانطلاق البرمجة الخريفية على القنوات المصرية والتي تتضمّن العديد من المسلسلات التي سيُكشف عنها قريباً. في هذا السياق، تبدأ قناة dmc المصرية السبت المقبل عرض مسلسل «اعمل إيه» (أليف مح
تستعدّ القنوات اللبنانية لمنافسة درامية في الخريف المقبل. في هذه الفترة من كل عام، تطلق الشاشات المحلية مجموعة مسلسلات جديدة تغلب عليها قصص الحب والغرام والانتقام. فهذه المؤسسات لا تزال غارقة في حكاي
في مثل هذه الفترة من السنة، كانت القنوات اللبنانية تبدأ بالتحضير لبرمجة الخريف المقبل، الأمر الذي يستغرق وقتاً في تصوير حلقات تجريبية، لتقرّر لاحقاً ما إذا كانت ستتعاقد مع إعلاميين جدد أم لا. لكن هذا
أعلنت قناة «الجديد» عن برمجتها الخريفية التي ستنطلق تباعاً وتتضمّن مروحة منوّعة من البرامج السياسية والكوميدية والاجتماعية. ولفتت إلى أن مشاريعها التلفزيونية تضمّ حلقات جديدة من برامج قديمة من بينها
في كل عام، وتحديداً في هذا التوقيت، تعيش القنوات حرب بروموات ترويجية لبرامجها التي ستبثّها في برمجة الخريف. رغم أن البرمجة لم تعد تشكّل مفاجأة للمشاهدين، لكن طبيعة المنافسة بين الشاشات تفرض تلك الحرب
بعد تجميد مشاريعها التلفزيونية فترة وجيزة، إنطلقت قناة otv بعرض برمجة الخريف الحالي. «لا جديد في البرمجة» بهذه العبارة يصف رئيس مجلس إدارة لقناة otv روي هاشم، وضع البرمجة، ويقول لنا، «القناة باتت إخب
لم تستقرّ قناة «الجديد» بعد على برمجتها الخريفية التي ينطلق بثها نهاية شهر أيلول (سبتمبر) المقبل، إذ تنتظر قرار إدارة المحطة بعرض مشاريع تلفزيونية جديدة أو الاكتفاء بحلقات جديدة من أعمال قديمة. هذه ا
رغم أنّ القائمين على برنامج «take me out نقشت» الذي تعرضه قناة lbci ويقدمه فؤاد يمين انتهوا قبل عام تقريباً من تصوير موسم كامل، لكنه لم يبصر النور. فقد كان من المتوقّع أن تبثّ المحطة التي يديرها بيار
رغم أنه لا يزال هناك وقت لإنطلاق القنوات اللبنانية بالتحضير لبرمجة الخريف التي تبدأ سنوياً في تشرين الاول (أكتوبر)، إلا أن الكلام عن تلك المشاريع التلفزيونية متوقف بشكل كلي. فالشاشات اللبنانية تمشي ح
يغيب ذكر محطة otv، عن خارطة القنوات المحلية، ما خلا في بعض الأحيان استذكار الجدل المثار في نشرات أخبارها، والمواقف السياسية التي تطلقها على لسان ساستها. غياب المحطة البرتقالية التي دشنت عام 2007، عن
تدريجياً، تطلق القنوات اللبنانية قائمة برامجها الخريفية التي باتت معروفة أمام المشاهد. خلال الاسبوعين الماضيين، بدأت المحطات المحلية ببثّ باقة من المشاريع التلفزيونية التي تراوحت بين البرامج الترفيهي
في شريط «سنة ورا سنة» الذي بثته «الجديد» أمس، كاستعاضة عن احتفاليتها بالبرمجة الخريفية الجديدة، كان لافتاً، استضافة أصحاب البرامج في دورتها الخريفية الجديدة وجلوسهم ضمن كادر مرتاح نسبياً بعيداً عن ك
في نهاية كانون الثاني (ديسمبر) الماضي، أطلقت mtv برنامج «بدا ثورة» (منتج منفذ ورئيس تحرير: رامي زين الدين ــــ إعداد وتقديم: غادة عيد)، ووضعت ثقلها فيه، بادعائه محاربة الفساد ومحاسبة المسؤولين. حتى أ