باكراً، بدأ الناشطون اليوم على صفحات السوشال ميديا إحياء ذكرى إنفجار بيروت. كثّفوا حضورهم الافتراضي مستعيدين لحظات الإنفجار، وتناقلوا صور الضحايا والناجين الذين لا تزال جراحهم تنزف. فقد غصت الصفحات ا
رغم إعتزالها الغناء منذ سنوات وإرتدائها الحجاب، إلا أن أمل حجازي لم تغب عن الساحة، بل تحرص سنوياً على طرح أناشيد دينية. اللافت أن تلك الاعمال الدينية تلقى شهرة واسعة على صفحات السوشال ميديا، حيث تقدّ
«البحر بيساع الكلّ»، هو عنوان الحملة التي أطلقتها المحامية روى سليمان، قبل فترة وجيزة، دفاعاً عن حق النساء بالسباحة في المنتجعات السياحية وهنّ يرتدين بالـ «بوركيني»، أي لباس البحر المخصص للمحجّبات. ج
في العام 2017، أعلنت أمل حجازي وبشكل مفاجئ عن ارتداء الحجاب، واعتزال الغناء، طالبة من بعض الشعراء والملحنين المصريين أن يكتبوا لها أناشيد دينية لتطرحها في مناسبات. وبالفعل، مشت صاحبة أغنية «آخر غرام»