أمس الثلاثاء، صرّحت مصادر إعلامية رفيعة المستوى لـ «الأخبار» بأن كل ما يثار حول منع النجمة السورية أمل عرفة عن الإعلام الرسمي كاذب جملة وتفصيلاً، وأنّ الدولة بسياستها الإعلامية لا تحاسب أفراداً بعينه
حالما تمرّ عاصفة على النجمة السورية أمل عرفة وتهدأ نيرانها، حتى تثور زوبعة جديدة حولها! كأنّه لم يعد هناك سواها للبحث في حيثيات حياتها المهنية والشخصية أحياناً. من المؤكد أنّ نجمة «خان الحرير» (نهاد
بالأمس عاشت دمشق ليلة ملتهبة، خلافاً لحالة الهدوء التي باتت تنعم بها بعدما أمّن محيطها بالكامل وهزم الإرهاب من غوطتها. عند قرابة الساعة الواحدة من بعد منتصف الليل، هزّت سلسلة انفجارات سماء العاصمة ال
التردّي، هو السمة الأبرز بالنسبة للفكر الإعلاني في سوريا، مع تسجيل بعض الاستثناءات. إذ يبدو أنّ شركات الإعلان لا تشاهد ماذا يحدث حول العالم من موجة تطوّر لافتة، استحال فيها الإعلان لغة سينمائية مدروس