الجزائر | في 13 آذار/ مارس 1963، زار العاهل المغربي الشاب الحسن الثاني، الجزائر وفي جيبه نقطة واحدة في جدول الأعمال ينوي مناقشتها مع الرئيس أحمد بن بلة: التفاوض حول إعادة رسم الحدود بضم أجزاء
بوضع البوليساريو وإيران في السلة نفسها، يبحث المغرب عن جعل الاستقلاليّين الصحراويين مُنفّرين في أعين واشنطن وتسليط سخط إدارة دونالد ترامب عليهم. وبالنسبة إلى هذه الإدارة الأميركيّة التي يقودها سياسيّ
نفت السفارة الإيرانية لدى الجزائر اتهامات المغرب للجمهورية الإسلامية بدعم جبهة البوليساريو التي قطعت بموجبها الرباط علاقاتها مع طهران. أتى ذلك بعد يوم على إعلان المغرب على لسان وزير خارجيته، ناص