لم يرد ميلاد حدشيتي أن يشبه الاعلاميين الذين يظهرون على الشاشة. لذا، تخصّص في مجال علم الطاقة وعلاقته بعلم النفس والاعلام. العام الماضي، سنحت له الفرصة بالظهور على قناة «الجديد» عبر برنامج حمل إسم
لا يكاد ينتهي شهر رمضان والمنافسة الدرامية التي تشهدها القنوات المحلية، حتى تنطلق مباريات «كأس العالم» لكرة القدم («المونديال»). إذ يُعلن حكّام «المونديال» الخميس المقبل عن إطلاق صفّارة المباريات الت
غاب نيشان عن الحوارات الفنية التي تعرض على الشاشة الصغيرة بعدما قدّم قبل عامين برنامج «أكابر» على قناة mtv، لكنه العام الماضي أطلّ إلى جانب رامز جلال وساعده في تقديم برنامج المقالب «
زكية الديراني
كان المشاهد يعتقد أن البرمجة الرمضانية التي تعلن عنها القنوات المحلية تكون ثابتة طوال شهر الصوم. لكن ذلك الاعتقاد يخيّب دائماً ظنّ المتابع، فيتمّ سحب مسلسلات فجأة من العرض، ويؤجّل البعض منها لخارج ال
الاستحقاق النيابي الحالي، فرض على وسائل الإعلام استنفار كوادرها التقنية واللوجستية، لكن أيضاً استجلاب عناصر بشرية إضافية من ضمن فرقها العاملة حتى وراء الكاميرا. النقص الحاصل في هذه النقطة بالتح
كان يمكن محاكمة «ع راس اللايحة» (كتابة كلود صليبا، وإخراج نبيل لبّس، وإنتاج قناة «الجديد») على أنَّه فيلم تسجيليّ يهدف إلى التوعية حول حقوق المرأة ودورها المفترض في الحياة البرلمانيّة في ظلّ القانون
في ظلّ طغيان الحديث الانتخابي على غيره من البرامج، قرّرت قناة «الجديد» أن تعرض مسلسلاً (صغيراً بعنوانين مختلفين) عبارة عن حلقتين فقط، ومن وحي الانتخابات. العمل لا يلقي الضوء على حياة المرشحين كغالبية
لم تعد العنصرية حكراً على أحد. الفضائيات العربية تعمل ليلاً نهاراً لتكريس الانقسام والحقد، وبث المزيد من الاقتتال، والحرب الأهلية تبدأ من الإعلام. قبل أيّام،
وسام كنعان
بعدما انتهت موضة التهليل لـ «الربيع العربي» من قبل بعض الوسائل الإعلامية اللبنانية، صار متوقعاً في أي وقت أن تقصف تلك المحطات جميع مشاهديها بمواد تحريضية وعنصرية ضد اللاجئين السوريين، وهي نفسها التي
في قلب عاصفة الانتخابات النيابية المتوقعة في 6 أيار (مايو) المقبل، توظّف قناة «الجديد» حالياً كل جهدها لتقديم برامج تواكب هذا الاستحقاق. في البداية، قرّرت إلقاء الضوء على المرشّحين عبر برنامج ترويجي
بعد الضجة التي أثارها النائب حسن فضل الله، قبل أيام، خلال المناقشة العامة العلنية، في ما خصّ فضيحة ملف إستئجار الدولة اللبنانية، لمبان بتكاليف باهظة، كمبنى «الإسكوا»، التي وصلت كلفته في السنة الواحدة
يبحث مروان حداد صاحب شركة «مروى غروب»، عن الوجوه الجديدة ويدخلها عالم التمثيل. يفتّش المنتج بين الأسماء التي تنشط على مواقع التواصل الاجتماعي، أو يغامر بأسماء لم يسبق لها أن وقفت أمام الكاميرا. في ال
يشهد الاستحقاق النيابي دخول أربعة إعلاميين يطلّون حالياً على الشاشة. فهل هناك تغيرات ستطال برامجهم أو طبيعة عملهم؟ وهل منعتهم «هيئة الإشراف على الانتخابات» من مزاولة مهامهم الإعلامية منعاً للترويج لم...
تعتبر الدراما المحلية من أقوى «أسلحة» القنوات اللبنانية. رغم المشاكل والنقاشات التي تدور حول جودة هذه الصناعة ومستقبلها، إلا أنّها منافس «شرس» بين المحطات. فموسم
زكية الديراني