أصدر عدد من المثقفين والأكاديميين وناشطات في الحركة النسوية بياناً تضامنياً مع الروائي سلمان رشدي الذي تعرّض قبل أيام إلى طعن في الولايات المتحدة. البيان الذي صدر تحت عنوان «لن نسمح بأن تُرتكب
كان علينا أن نستعير عنوان روايته «العار» لتوصيف حادثة طعن سلمان رشدي ومحاولة قتله، ليس بما يتوافق زمنياً مع فتوى إسلامية بهدر دمه، قبل نحو ربع قرن مضى، إنما مساء الجمعة فقط، وفي نيويورك لا في مكانٍ م