الأمن الفلسطيني يفكّك خليّة «حمساويّة»
أعلن مصدر أمني فلسطيني، أمس، أن «أجهزة الأمن الفلسطينية فككت قبل أسبوعين خلية من حماس قرب رام الله، كانت تستعد كما يبدو لإطلاق صاروخ على إسرائيل، وعثرت على صاروخين». وأوضح أنه «بناءً على وصول معلومات أمنية دقيقة للأجهزة الأمنية الفلسطينية، تشير إلى وجود مجموعة من كتائب عز الدين القسام التابعة لحماس في قريتي بيت سيرا وبيت لقيا المجاورتين، تحاول إطلاق صواريخ على إسرائيل، اعتقلت قوة من الأجهزة الأمنية تسعة نشطاء من حركة حماس يشتبه في علاقتهم بالقضية».
إلى ذلك، استشهد مقاوم من «كتائب القسام» وأصيب آخر أمس، جراء انفجار خلال تدريبات في جنوب قطاع غزة.
(أ ف ب، يو بي آي)

مغلّف بريدي مفخّخ في إسرائيل

علّقت مصلحة البريد الإسرائيلية توزيع البريد على الإسرائيليين بعد العثور على مغلف مشبوه أمس. وأعلنت المتحدثة باسم مصلحة البريد أن الإسرائيليين «لن يتمكنوا من أخذ بريدهم اليوم (أمس) من فروع البريد، بعد العثور على مغلف وصل إلى فرع البريد في مدينة ميغدال هعيمق (المجيدل)، المحاذية لمدينة الناصرة». وتلقت إحدى الإسرائيليات من «ميغدال هعيمق» مغلفاً خرجت منه خيوط، ولاحظت أن في داخله بطارية، فاستدعي خبير متفجرات من الشرطة إلى فرع البريد.
(يو بي آي)

ابن حاخام «شاس» يتعرّض للضرب في المكسيك

ذكرت إذاعة المستوطنين «القناة السابعة» أمس، أن نجل الزعيم الروحي لحركة «شاس» الحريدية في إسرائيل، الحاخام عوفاديا يوسف، «تعرض للضرب المبرح خلال وجوده في المكسيك وزيارته الجالية اليهودية فيها». وأوضحت أن «سيارة توقفت بالقرب من الحاخام وأصحابه، وترجل منها عدد من الأفراد المحليين وانهالوا عليه بالضرب، ورموا البيض عليه وعلى مرافقيه».
(الأخبار)

العراق: 22 قتيلاً ومجزرتان عائليّتان

قُتل ما لا يقل عن 22 شخصاً، بينهم 11 من أفراد عائلتين، داخل منازلهم أمس في هجمات متفرقة في العراق، في تصعيد أمني يسبق موعد الانتخابات بأسبوعين فقط. ونقل بيان عن قيادة عمليات بغداد أنّ «مجموعة إرهابية ارتكبت جريمة بشعة بحق إحدى العائلات في منطقة حي الوحدة، حيث قتلت 8 أشخاص من العائلة نفسها باستخدام أسلحة مزوّدة بكاتم للصوت». وأضاف إن «المجرمين بعدما قتلوا الضحايا، وبينهم ستة أطفال، قطعوا رؤوس بعض أفراد العائلة». وأدى هجوم مماثل على عائلة أخرى في بغداد، إلى مقتل 3 نساء (أم وابنتَيها).
(أ ف ب)

بيريز «يركع» لأردوغان في إسطنبول

أراد أهالي إحدى ضواحي إسطنبول التركية، أول من أمس، استقبال رئيس حكومتهم رجب طيب أردوغان بوضع لافتة عملاقة في المدينة، هي مزيج مركّب من صورتين، إحداهما لأردوغان وهو واقف، والثانية للرئيس الإسرائيلي وهو منحنٍ، في توليفة أظهرت كأنّ بيريز راكع أمام أردوغان. إلّا أنّ صحيفة «أقسام» كشفت أنّ موظفين في مكتب أردوغان أزالوا اللافتة قبل وصوله إلى المكان لافتتاح طريق جديدة، فيما وضعته صحيفة «حرييت» في خانة أحد الردود على جرح إهانة السفير التركي لدى إسرائيل، الذي لم يندمل بعد.
(الأخبار)

ليبيا: مغادرة السويسريّين مقرّ سفارتهما

غادر رجلا أعمال سويسريّان سفارة بلادهما في طرابلس، أمس، بعدما كانا يحتميان فيها، وذلك عقب تطويق الشرطة الليبية للمبنى في خلاف مستمر منذ فترة طويلة اجتذب حكومات من أنحاء أوروبا. وقال مراسل وكالة «رويترز» من مكان السفارة، إنه شاهد أحد السويسريين، وهو رشيد حمداني، يخرج من المبنى ويركب سيارة قادها مسؤول ليبي. وقال محامي حمداني إن موكله اتجه بالسيارة إلى تونس، بعدما سمحت له السلطات الليبية بمغادرة البلاد. وفي وقت لاحق، غادر الرجل الثاني، ماكس جولدي، السفارة أيضاً. وكشف مصدر من الشرطة أنّ جولدي سينقل إلى السجن لكي يقضي فترة العقوبة الصادرة بحقّه بتهمة مخالفة قواعد الإقامة.
(رويترز)