وأعلنت ليندا، من الشريط الحدودي، أنها تتطلع إلى العمل مع أعضاء مجلس الأمن الدولي لـ«إبقاء المعابر الحدودية مفتوحة (لإيصال المساعدات إلى سوريا)، وفتح معبَرين حدوديين، تمّ إغلاقهما العام الماضي»، مشيرةً إلى أن فتح معبرين إضافيين «يُساهم في دعم النازحين السوريين وطالبي اللجوء في تركيا».
Today in Turkey, I discussed the importance of cross-border aid with UN Deputy Humanitarian Coordinator for the Syria Crisis @MarkCutts. As he rightly noted, we need to be scaling up our humanitarian efforts during the pandemic, not scaling down. pic.twitter.com/XVpFjDcp2Y
— Ambassador Linda Thomas-Greenfield (@USAmbUN) June 3, 2021
وكانت الأمم المتحدة توصل مساعداتها إلى سوريا عبر معبَرين من تركيا، هما «جيلوة غوزو» و«أونجو بينار»، ومعبر من العراق هو «اليعربية»، ورابع مع الأردن هو «الرمثا». ولا تدخل المساعدات الأممية حالياً إلّا من معبر «جيلوة غوزو» الذي يوصل إلى معبر «باب الهوى» في الجانب السوري.
#سوريا: بين المليوني نازح في المخيمات و مواقع النزوح الغير رسمية هناك حوالي 1,7 نازح في إدلب و مناطق أخرى من الشمال الغربي يعتمدون على الإغاثة القادمة عبر الحدود.
— Mark Cutts (@MarkCutts) June 3, 2021
لهذا السبب من الضروري جداً لمجلس الأمن أن يجدد قرار المساعدات عبر الحدود pic.twitter.com/kniSoWbYrT
وكان مجلس الأمن الدولي، قد مدّد آلية عبور المساعدات الإنسانية إلى سوريا من معبر واحد، هو «جيلوة غوزو» على الحدود التركية، لمدة عام تنتهي في تموز المقبل، بعد رفض روسيا تمرير المساعدات الإنسانية من أكثر من معبر، وطلبها إيصال المساعدات الإنسانية من خلال دمشق.