علي صفابطولة جديدة خطفت الأضواء... من البطولات العالمية والعربية... وملاعب لبنان، وتصدّرت عناوين الأخبار وصالونات السياسة والرياضة...
والتفاصيل بعد فاصل إعلاني، فلا تذهبوا بعيداً... بأفكاركم.
( موسيقى... مارش وطني).
...بعد اختتام بطولة رمي «الجمرات» للشيطان الأصغر، افتتاح مسابقة رمي الرياسات للشيطان الأكبر...
مسابقة شعبية دولية في الرمي «الحذائي».
تسهيلات كبرى... للشعوب الحرة والمحقونة...
لدينا أحذية محترمة لللاستقبال والوداع ...
أحذية رياضية سياسية منوعة، جديدة ومستعملة ومكفولة.
حذاء حرّ... ضد الديموقراطية البوشية...
حذاء أرض ـــــ جو ، وأرض رأس.
يصلح لمباريات «الصالات»، والخطابات، والملاعب الفاسدة ...حذاء هجومي يصيب مئة في المئة.
حذاء «زيدي» فخر الصناعة الوطنية، يبقى صامداً حتى بعد اهتراء الحكام.
حكمتنا الأميركية: «السياسة يومان، حذاء لك...وحذاء عليك». وحكمتنا العربية: للحكام «اللهم حُسن الختام»، وللشعوب «اللهم حُسن الحذاء».
وإلى حفاة العرب: تموّنوا وشاركوا في بطولة الرمي، قبل فوات الأوان.
الحذاء الذهبي الريا... سي، العدد محدود، لا يُردّ ولا يُستبدل.
حسمٌ خاص لأهل الشهامة والإعلام.
بوش ما في مع «زيدي».
سؤال المسابقة: من هو الهدف التالي؟
والجائزة: كرتونة أحذية.
وإلى التفاصيل...