أعلن رئيس الحزب التقدّمي الاشتراكي، وليد جنبلاط، رفضه «الاستغلال الإسرائيلي لمقام رجال الدين في محاولة تهريب الأموال لمآرب سياسية».
وقال جنبلاط، في تغريدة، إنّه «أيّاً كانت الملابسات وراء توقيف المطران الحاج إلّا أنّه من المفيد التّنبيه بأنّ المعالجة الهادئة أفضل من هذا الضجيج وأنّ احترام المؤسسات في هذا الظرف الصعب فوق كل اعتبار».