أجمع معسكرا اليمين واليسار الإسرائيليين أمس على أن دعوة رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت إلى لقاء يجمعه ورؤساء الدول العربية تُبحث خلاله مسيرة التسوية، لا تتضمن أي محتوى، وأنها لن تتحول، رغم الإيحاءات التي تنطوي عليها، إلى محطة مفصلية في مسيرة الحل السلمي في المنطقة.
بيريز يريد من السعودية «قيادة الأوركسترا»
يحيى دبوق
أجمع معسكرا اليمين واليسار الإسرائيليين أمس على أن دعوة رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت إلى لقاء يجمعه ورؤساء الدول العربية تُبحث خلاله مسيرة التسوية، لا تتضمن أي محتوى، وأنها لن تتحول، رغم الإيحاءات التي تنطوي عليها، إلى محطة مفصلية في مسيرة الحل السلمي في المنطقة.
أجمع معسكرا اليمين واليسار الإسرائيليين أمس على أن دعوة رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت إلى لقاء يجمعه ورؤساء الدول العربية تُبحث خلاله مسيرة التسوية، لا تتضمن أي محتوى، وأنها لن تتحول، رغم الإيحاءات التي تنطوي عليها، إلى محطة مفصلية في مسيرة الحل السلمي في المنطقة.