عن نفسي لا يعنيني ان خرجت #منى_مجدي او غيرها عارية من منزلها واهلها راضون ، فهي معجبة بأنوثتها ، تنظر الى نفسها كأنها حورية البحر لامعة لزجة مفتونة بشبابها .
— عبده مختار النوبي (@aboodymokhtar) 21 octobre 2018
انت كرجل سوداني مسئول عن نفسك وأهل بيتك مالك شغل . pic.twitter.com/Gw1PSWDYw7
الفنانة السودانية كانت قد ظهرت بملابس عدّتها الأجهزة الأمنية «فاضحة»، وهي كناية عن بنطال ضيق وقميص أبيض بأكمام طويلة. توقيف مجدي، وإطلاق سراحها لاحقاً مقابل ضمانة شخصية، أثار سخطاً عارماً على المنصات الإفتراضية، لما اعتبر مسّاً بالحريات الفردية، وبالكرامة الإنسانية. هكذا، انتفض النشطاء السودانيون، تحت وسوم مختلفة :«#ضد_قانون_النظام_العام»، و «#لا_لقانون_النظام»، و «#منى_مجدي_ليست_مجرمة»، للتعبير عن غضبهم جراء ما يحدث مع مجدي، ومع أي مواطنة سودانية، داعين الى تعديل القانون المذكور خاصة أنه يستغل التقاليد الإجتماعية البالية للإساءة وقمع النساء.
لن تفلح أمة رأسها قابع في بنطال إمرأة...!!
— رفيدة ياسين (@Rofaidayassin) 20 octobre 2018
كامل التضامن مع الفنانة منى مجدي وضد قانون النظام العام الفضفاض والمجحف بحق نساء بلادي #ضد_قانون_النظام_العام #sudan #السودان pic.twitter.com/Aeg5t6AWmL