◄ وقّعت شركة «يونيفرسال» للإنتاج السينمائي عقداً اشترت بموجبه الحقوق الحصرية لشخصية «جيسون بورني»، التي ابتكرها الروائي الشهير روبرت لدليم، بعد النجاح الكبير الذي لقيته الشخصية في أجزائها الثلاثة. ودفع ذلك الشركة للتصريح بأنها تنوي إنتاج ثلاثة أجزاء جديدة في السنوات المقبلة، والاستمرار بعد ذلك ليكون الجاسوس الأميركي «جيسون بورني» هو بديل الجاسوس البريطاني «جيمس بوند»، الذي لم تلقَ أجزاؤه الأخيرة الإيرادات المرجوّة.يذكر أن الممثل مات ديمون، الذي أدّى دور «بورني» في الأجزاء الثلاثة الأخيرة، سيستمر في أداء الشخصية في الجزء الرابع، الذي بدأ إنتاجه فعلاً، ومن المتوقع أن يرى النور أواخر العام المقبل.

◄ تستعدّ الممثلة المصرية ميرفت أمين لبطولة مسلسل تلفزيوني جديد بعنوان «بشرى سارة»، من تأليف وفاء الطوخي وإخراج عمر الشيخ. وتجسّد أمين في العمل شخصية سيدة تدعى بشرى، وتعمل مدرّسة تعيش في دبي، ثم تعود إلى بلدها وتفاجَأ بتغييرات عدة في سلوك المصريين، وتتورط في أزمات عديدة.
يبدأ الفنان وائل جسار جولة فنية للترويج لألبومه الجديد «بتوعدني ليه»، فيتوجّه في بداية الشهر المقبل إلى عدد من العواصم العربية، منها القاهرة وتونس وعمّان لتوقيع ألبومه، على أن ينتقل بعدها إلى كندا وبعض العواصم الأوروبية، لإحياء مجموعة من الحفلات.

◄ انتهى الفنان اللبناني رضا من تصوير فيديو كليب مع المخرج فادي حداد بطريقة سينمائية لأغنيته الجديدة «نسيت النوم»، من كلمات الشاعر أحمد شتا، وألحان وليد سعد، وتوزيع محمد مصطفى. وستتصدّر هذه الأغنية عنوان ألبومه الجديد الذي سيصدر قريباً، وهو أول تجربة إنتاجية خاصة له.
واختار رضا سيناريو أقرب إلى المواضيع الإنسانية، وفيه قضيّة اجتماعية كبيرة، إذ أدخل في الفيديو كليب لأول مرة صورة واقعية عن حالات مرضى بالسرطان.

◄ انطلقت الأسبوع الماضي من مصر فضائية «أنا»، لتصبح بذلك القناة الرقم 483 الناطقة بالعربية. وتطمح القناة كما يوضح حسام السيد مدير البرامج فيها إلى «أن تصبح مثالاً يحتذى به في جرأة الطرح وعلمية المضمون، وجاذبية الشكل». ويؤكد السيّد أن القناة تهدف بالدرجة الأولى إلى «سد جزء من الاحتياج المتزايد إلى الخدمات الاستشارية عند جمهور ضخم يتعامل يومياً مع جميع وسائل الاتصال». أما الجمهور الذي تستهدفه القناة، فهو «الأسرة العربية المتوسطة الثقافة والمستوى الاجتماعي والاقتصادي». وأعلن السيد خطوطاً حمراء لن تتخطّاها المحطة، وهي الصحة والدين والأسرة «لذلك سنبتعد عن الترويج للدجل، أو المتاجرة بالشعارات أو دغدغة المشاعر مهما كانت الإغراءات بالنسبة إلينا».