أمس، طوى رحيل الموسيقي اللبناني صفحة الرعيل الأول من العائلة الرحبانيّة بعدما أُدخِل مستشفى رفيق الحريري الحكومي قبل عشرة أيام على أثر إصابته بفيروس كورونا. أحد أغزر الملحّنين في الوطن العربي وصاحب أنجح التجارب في مجال الأغنية الشعبية الخفيفة، احتضن عشرات الأصوات وشكّل حصانها الرابح في سباق الأغاني. مسيرة أكثر من نصف قرن لا يمكن «اللحاق بإيقاعها» إحصاءً وأرشَفَة